الصفحه ٣٣٧ :
والهدي في
اللغة : اسم لما يهدى إلى البيت ؛ وهو جمع هديّة كما يقال : جدي وجديّة (١). وعن عائشة
الصفحه ٤٥٤ :
قوله تعالى : (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لَكُمْ ؛) أي إن في رجوع التابوت إليكم لعلامة أن الله ملّك
الصفحه ٤٧٩ :
صفة الذين ينفقون أموالهم لطلب رضا الله تصديقا وحقيقة. قال الشعبيّ
والكلبي والضحّاك : (يعني تصديقا
الصفحه ٩٢ : جهد فلسنا أكثر من خدمة لأهل
العلم وطلابه ، ورحم الله علماء هذه الأمة على ما قدّموا ، وأعاننا الله أن
الصفحه ٧٧ : ثلاثمائة ألف حديث ، وهو ثقة ،
إلا أنه كتب عن شيخ وكان له أخ فسماه باسمه غلطا). وأجاب عليه الحافظ ابن حجر
الصفحه ١٧٩ :
اختلف العلماء
في تسمية الذين هادوا بهذا الاسم ؛ فقالوا : بعضهم سمّوا بذلك لأنّهم هادوا ؛ أي
تابوا
الصفحه ٢٩٥ : وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ) ؛ وفي ارتفاع الوصية وجهان ؛ أحدهما : اسم ما لم يسمّ
فاعله ؛ أي كتب عليكم الوصية
الصفحه ٤٢٧ : ء إلى شيء.
والكناية : هي
الدلالة على الشيء مع العدول عن الاسم الأخصّ إلى لفظ آخر يدلّ عليه ، نحو أن
الصفحه ٧٥ :
ترجمة المصنّف
اسم المصنّف ومولده ونسبه :
الإمام ،
العلّامة ، الحافظ الثّبت ، العلم الكبير
الصفحه ٤٢٣ : : (وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) (٢٣٤) ؛ أي بما تعملون من الخير والشر عالم يجزيكم به.
فإن قيل
الصفحه ٥١٩ :
ـ اسمه المصنف ونسبه ومولده
٧٥
ـ شيوخه وتلاميذه
٧٥
ـ سعة علم المصنف
الصفحه ١٣٢ : جهّال. وقيل : قالوا : أنصدّق (كما) صدّق الجهال بقول الله
تعالى ، (أَلا إِنَّهُمْ.). وقيل : معناه : آمنوا
الصفحه ٢٥٥ :
النّصارى كانوا إذا ولد لهم ولد وأتى عليه سبعة أيّام صبغوه ؛ أي غمسوه في
ماء لهم يقال له
الصفحه ٢٦٣ : ) (١٤٥) ؛ أي الجاحدين الضارين لأنفسهم ، وهذا وعيد على معصية علم الله أنّها
لا تقع منه كقوله : (لَئِنْ
الصفحه ٣٠٧ :
وعن سعيد بن
المسيب عن سلمان رضي الله عنه قال : خطبنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم في آخر يوم من