الصفحه ٦٤ : المقصود الأعظم ، بناء على أن العرب إنما كانت عنايتها بالمعاني ، وإنما أصطلحت
الألفاظ من أجلها. إلا أنه إذا
الصفحه ١١٥ : : مثله
كثير في القرآن ؛ قال الله تعالى : (حَتَّى إِذا كُنْتُمْ
فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ
الصفحه ٤٠٣ : هذا الاسم لم يجب حمله على الأمرين جميعا ، ووجب حمله على
حقيقته دون مجازه. واسم القرء حقيقة في الحيض
الصفحه ٥٠٧ : ) بالنصب على خبر كان ، وأضمر اسمها ؛
تقديره : إلا أن تكون المداينة تجارة أو المبايعة تجارة. وقرأ الباقون
الصفحه ١١٣ : : جمع لا واحد له من لفظه ؛ كالنّفر والرّهط ؛
وهو اسم لمن يعقل مثل الإنس والجنّ والملائكة ؛ لأنك لا تقول
الصفحه ٧٩ :
مقدّمة التّحقيق
توصيف المخطوط ونسبته إلى مؤلّفه :
اتفق كلّ من
ترجم للإمام الطبرانيّ أنّ له
الصفحه ٨٤ : اسم" تفسير الفقهاء وتكذيب السفهاء"
ومعلوم أن الاسم يدل على المسمى. والآن وقد وفقنا الله تعالى وأرشدنا
الصفحه ٢٩٠ : الإيمان
بالله ، والعرب تجعل الاسم خبرا للفعل كقولهم : البرّ الصادق الذي يصل رحمه ويخفي
صدقته ، يريدون صلة
الصفحه ٣٢٠ :
قالت عائشة :
قد أعطي النّساء خيرا كثيرا ، فما بالكم يا معشر الرّجال ، فضحك رسول الله
الصفحه ٤٠٨ : . فلمّا رأت أنّه لا يشكيها ولا ينظر في أمرها أتت رسول الله صلىاللهعليهوسلم فشكت عليه وأرته أثر الضّرب
الصفحه ٢١٩ : ؛ فلما رأى رسول الله صلىاللهعليهوسلم الزهرة ذكر هذه المرأة لموافقة الاسمين ؛ فلعنها. وكذلك
سهيل كان
الصفحه ٢٤٨ : بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ)(٢) فاستجاب الله دعاء إبراهيم عليهالسلام وبعث فيهم محمّدا سيّد الأنبياء ؛ لذلك
الصفحه ٢٨٩ : ، فقال له خصمه : ما أصبرك على الله! أي ما أجرأك على
الله).
قوله تعالى : (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ نَزَّلَ
الصفحه ٤٥٦ : طالوت ومن معه النهر ، كان من
جملة من عبر معهم أبو داود عليهالسلام واسمه إيشا في ثلاثة عشر ابنا له وكان
الصفحه ١٢٩ : في جحرها. والله تعالى لا
يخادع في الحقيقة ، ولكن أطلق عليه اسم المخادعة لمّا فعلوا فعل المخادعين. ولو