الصفحه ٤٩٨ : الله عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : [من أنظر معسرا أو وضع له أظلّه الله في ظلّ عرشه يوم
الصفحه ٥١١ : ) من الأحوال الباطنة ، (يُحاسِبْكُمْ بِهِ
اللهُ) العائد على أفعال العارف على أحواله (١).
وقال بعضهم
الصفحه ٥١٢ : أن من أحبّ ما يبغضه الله ، أو أبغض ما
يحبّه الله كان معاقبا على ذلك وإن لم يعمل إلا بقلبه.
وقال
الصفحه ٢٩ : ](٢) وقلتم إنّ المعجزة قائمة في كونه أميّا ؛ قال الله
تعالى : (وَما كُنْتَ تَتْلُوا
مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ
الصفحه ٣٩ :
فيرتبط التفسير
بتكوين المعنى في الذهن بما يخدم في فهم النصّ ووعيه له. والتأويل هو ردّ الشيء
إلى
الصفحه ٤١ : حقيقته المعرفية لا
ينفصل عن الآخر ، فهو لازم له.
فالتأويل عند
السّلف رضوان الله عليهم ، بمعنى التفسير
الصفحه ١٣١ : هؤلاء وهؤلاء ؛ حتى إذا غلب أحد الفريقين لا
يأتينا من دائرتهم شيء (٦).
يقول الله
تعالى : (أَلا
الصفحه ١٣٤ : الله تعالى : (وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ
الْعَذابِ مَدًّا)(٣) ، والإمداد في الخير قال الله تعالى
الصفحه ١٥٥ : أمه : هو ابنك عيص فادع له. قال : قدّم طعامك. فقدمه فأكل منه ، ثم
قال : ادن مني ، فدنى منه فدعا له أن
الصفحه ١٦٤ : الوعد جاء جبريل عليهالسلام على فرس يقال له فرس الحياة ؛ لا يصيب شيئا إلا حيى به
، فلما رأى السامريّ
الصفحه ١٨٦ :
فأخبرها بذلك. فقالت : يا بنيّ إنّ الّذي يأتيك ملك في صورة بشر ؛ فقل له :
أتأمرنا أن نبيعها أم لا
الصفحه ٢٠٥ : الأنبياء فعلت ، فائتنا بما أتى به عيسى إن كنت صادقا. فقال الله تعالى :
(أَفَكُلَّما جاءَكُمْ
رَسُولٌ بِما
الصفحه ٢١٢ : ءة ابن
كثير. و (جبريل) بكسر الجيم والراء من غير همزة ؛ وهي قراءة عليّ رضي الله عنه
وابن المسيّب والحسن
الصفحه ٢٢٤ :
ينكرون نسخ الشرائع ؛ ويقولون : إن النسخ سبب الندامة ، ولا يجوز ذلك على
الله. فنزلت هذه الآية ردّا
الصفحه ٢٣٣ : (وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ
كُلَّ شَيْءٍ)(١). وقيل : الواسع : العالم الذي يسع علمه كل شيء. وقال
الله تعالى : (وَسِعَ