الصفحه ٣٠٠ :
أوّلهم آدم عليهالسلام. وهو ما روي عن علي كرّم الله وجهه أنه قال : أتيت
النّبيّ
الصفحه ٣٢٢ :
وعن سمرة بن جندب ؛ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : [لا يمنعكم من السّحور أذان بلال ، ولا
الصفحه ٣٤٦ :
وقال بعضهم :
معناه : أذكروا الله بالتوحيد كما تذكرون آباءكم بذلك ؛ فإنّكم لا ترضون أن تنسبوا
إلى
الصفحه ٣٥٣ :
من حشر ومحاسبة ومساءلة ؛ ولا بد من أحد أمرين : إمّا الجنة وإما النار ،
يدعوه بذلك إلى التقوى
الصفحه ٣٥٨ : عزوجل : (هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ وَالْمَلائِكَةُ
الصفحه ٣٦٢ :
وعن ابن عباس
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : [يقول الله عزوجل : لو لا أن يجزع عبدي
الصفحه ٣٨٠ : يؤجّر اليتيم ممن يعلمه
الصناعات والتجارات ، أو يستأجر من يعلّمه ما له فيه صلاح من أمر الدين والأدب ؛
لأن
الصفحه ٣٨٦ :
الله صلىاللهعليهوسلم : [ما لك؟ لعلّك نفست] يعني حضت ؛ قالت : نعم ، قال : [شدّي
عليك إزارك
الصفحه ٣٩٥ :
فقلت يمين
الله أبرح قاعدا
ولو قطعوا
رأسي لديك وأوصالي
أراد
الصفحه ٤١٢ : القرآن ،
وهو قوله : (حَتَّى
تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ)
والله أعلم». فأجاب عليه ابن كثير وذكر ما رواه
الصفحه ٤٨٠ :
المنفق لوجه الله إن كانت نفقته كثيرة فثوابها كثير ، وإن كانت قليلة شيئا
بعد شيء فبعددها.
وقال
الصفحه ٤٨٦ :
قوله عزوجل : (وَما أَنْفَقْتُمْ
مِنْ نَفَقَةٍ أَوْ نَذَرْتُمْ مِنْ نَذْرٍ فَإِنَّ اللهَ
الصفحه ٤٨٩ :
قوله عزوجل : (لَيْسَ عَلَيْكَ
هُداهُمْ وَلكِنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ) ؛ قال ابن عباس
الصفحه ٤٩٢ : هريرة
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : [إنّ الله يحبّ أن يرى أثر نعمته على عبده ، ويكره
البؤس
الصفحه ٤٩٤ : تعالى : (وَأَحَلَّ اللهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ
الرِّبا ؛) أي أحلّ الزيادة في أول البيع وحرّم الزيادة في