الصفحه ٤٩٦ :
معناه : (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا) بالله وكتبه ورسله وتحريم الربا (وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) فيما
الصفحه ٥١٠ : ؛ لأنّها خبر من عند الله ؛ والخبر لا يحتمل
النسخ ؛ لأنه خلف ؛ تعالى الله عن ذلك علوّا كبيرا ، لكنّ المراد
الصفحه ١١ :
وأما ترتيب
السّور بالنسبة لبعضها فإنه كان باجتهاد من الصحابة رضوان الله عليهم ، فقد جاء من
حديث
الصفحه ٥٠ : . وإذا تتبّعنا
مصادر التفسير نجدها تنحصر في ثلاثة مصادر هي :
أولا
ـ تفسير نقل عن رسول الله
الصفحه ١١٦ : قالَ لَهُ
رَبُّهُ أَسْلِمْ قالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعالَمِينَ)(٢) أي أثبت على الإسلام (٣).
وفي
الصفحه ١٤٣ : فلان ، فأخبره واحد بعد
واحد فإنّهم يعتقون جميعا (١).
قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ
الصفحه ١٥٦ :
جمع ؛ نظيرها قوله تعالى : (وَإِنْ تَعُدُّوا
نِعْمَةَ اللهِ لا تُحْصُوها)(١). والعدد لا يقع على
الصفحه ٢٠٩ : به إيمانكم من
عبادة العجل من دون الله ؛ أي بشرّ الإيمان إيمان يأمركم بالكفر. وقوله تعالى : (إِنْ
الصفحه ٢٢٨ :
قوله تعالى : (وَما تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ
خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللهِ ؛) يعني من طاعة
الصفحه ٢٥٧ : ؛ وأنّ هؤلاء الأنبياء تمسّكوا بها.
يقول الله
تعالى : (قُلْ) لهم يا محمد : (أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ
أَمِ
الصفحه ٢٧٣ : القيامة أن أنشر له ديوانا أو أنصب له ميزانا](١).
قوله تعالى : (إِنَّ الصَّفا وَالْمَرْوَةَ مِنْ
شَعائِرِ
الصفحه ٢٧٤ : بقراءة ابن عباس وابن سيرين : (فلا جناح عليه أن لا يطوف
بهما). وكذلك هو في مصحف عبد الله ؛ وبقوله بعد
الصفحه ٢٧٨ : ) (١٦٤) ؛ أي لعلامات دالة على وحدانية الله لقوم يعرفون لو كانت هذه الأمور
إلى اثنين لاختلفا. وقيل : لآيات
الصفحه ٢٧٩ : على
الأمير ، وهذا قول أكثر العلماء. وقال الزجّاج : (تقدير الآية : يحبّونهم كحب الله
؛ يعني يسوّون بين
الصفحه ٢٨٠ : ؛ (وَأَنَّ اللهَ
شَدِيدُ الْعَذابِ) (١٦٥) ؛ للرؤساء والأتباع من عبدة الأوثان.
وقرأ الحسن
وقتادة وشيبة وسلام