الصفحه ٢٥٤ : مُوسى
وَعِيسى) قالت النصارى : لن نؤمن بموسى (٢) ولا نؤمن بك ، فأنزل الله تعالى : (قُلْ يا أَهْلَ
الصفحه ٢٧٦ : عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلائِكَةِ
وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ) (١٦١) ؛ أما المؤمنون فيلعنوهم في الدنيا
الصفحه ٣١٤ :
(ادْعُونِي أَسْتَجِبْ
لَكُمْ)(١) قال رجل : يا رسول الله! كيف ندعو ربّنا؟ ومتى ندعوه؟ فأنزل
الله
الصفحه ٣١٥ : الله عن ذلك علوّا
كبيرا.
ودليل هذا
التأويل ما روى ابن عمر : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : [من
الصفحه ٣٢٣ : الثاني : ما لا يقصد به التلذّذ
بالمرأة ؛ فهو مباح كما جاء في خبر عائشة رضي الله عنها [أنّ رسول الله
الصفحه ٣٣٤ :
(التّهلكة : عذاب الله) (١). فمعنى قوله : (وَلا تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) أي لا
الصفحه ٣٤٤ : أن المراد بالإفاضة في هذه الآية الإفاضة من المزدلفة ؛ لأنّ الله تعالى عطف
هذه الآية على الإفاضة من
الصفحه ٣٤٨ :
كنت أقول : اللهمّ ما كنت معاقبي به في الآخرة فعجّله لي في الدّنيا. فقال
: [سبحان الله! إذن لا
الصفحه ٣٦٩ : وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ) ؛ أي لعلّكم تكرهون الجهاد وهو خير لكم لما فيه من النصر
لدين الله تعالى على أعدا
الصفحه ٣٨١ :
قال المفضل : (أصل
النّكاح الوطء ، ثمّ كثر ذلك حتّى قيل لعقد التّزويج : النّكاح). فحرّم الله نكاح
الصفحه ٣٩٤ : (١).
قوله عزوجل : (وَلا تَجْعَلُوا
اللهَ عُرْضَةً لِأَيْمانِكُمْ أَنْ تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا
الصفحه ٤٠١ :
وعن عليّ (١) وابن عمر (٢) وأبي الدرداء رضي الله عنهم مثل القول الأول (٣). وروي عنهم أيضا : (أنّه
الصفحه ٤١٦ :
وعن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : [ثلاث جدّهنّ جدّ وهزلهنّ جدّ : الطّلاق ،
والعتاق
الصفحه ٤٥٠ :
وهم ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا ؛ هم الذين عبروا النهر ، وسنذكرهم إن شاء
الله في موضعهم.
قوله
الصفحه ٤٧٧ : وفاقته) (١). وقيل : يتجاوز عن السائل إذا استطال عليه عند ردّه ؛
علم الله أنّ الفقير إذا ردّ بغير شيء شقّ