الصفحه ٤١ : . يتأوّل القرآن). رواه البخاري في الصحيح : كتاب الأذان :
باب التسبيح : الحديث (٨١٧). قال ابن حجر في الفتح
الصفحه ٢٩٢ :
وقال : ورواه أيضا سعيد ابن موسى ، ثم قال : وموسى بن محمّد وسعيد بن موسى متروكان
، والحديث موضوع
الصفحه ٤٨١ : : (وَإِنْ كانَ قَمِيصُهُ قُدَّ)(١) أي قد قدّ.
والثّاني : أنّ
(يَوَدُّ) يقتضي أن يكون في خبره (لو) كما في
الصفحه ٦١ : ء والإيجاز والاطناب وغير ذلك. فإنك تقول في ابتداء الإخبار : قام زيد ، إن
لم تكن عناية بالمخبر عنه بل بالخبر
الصفحه ٣١٨ : ء وواراه لباسا ، فجاز أن يكون كلّ واحد منهما لصاحبه سترا عما
لا يحل ، كما روي في الخبر [من تزوّج فقد أحرز
الصفحه ٢٤٠ : والحسن : (واتّخذوا) بفتح
الخاء على الخبر. وقرأ الباقون بالكسر على الأمر. قال ابن كيسان : (ذكروا أنّ رسول
الصفحه ٥٨ :
الإنسان. فالوقوف على هذا الموضوع وقوفا صحيحا لا يمكن أن يكون إلا عن طريق
الرسول الذي جاء به ، لا
الصفحه ٣٧٨ : تخريج أحاديث إحياء علوم الدين : النص (٣٨٧٩) ؛ قال العراقي : «رواه
أبو الشيخ ابن حيان في كتاب العظمة من
الصفحه ٨١ :
هو الكتاب المعني ، فالعارف بأسلوب الطبراني ومنهجه في التأليف يجد أنه مغاير
تماما لمنهج الكتاب الذي
الصفحه ٥١٠ : برواية ابن جبير
وعطاء وابن سيرين وقتادة والكلبيّ وشيبان.
وقال بعضهم :
لا يجوز أن تكون هذه الآية منسوخة
الصفحه ١١٨ :
__________________
ـ في الجامع لأحكام القرآن : ج ١ ص ١٢٨ حكاه القرطبي معلقا. والخبر أصل من
حديث أبي ميسرة : [أنّ جبريل
الصفحه ٦٩ : ليس شرح قصّة يقال
إن هذا مصدر أوسع على فرض صدقه ، وإنما الموضوع هو شرح نصوص معيّنة نعتقد أنّها
كلام رب
الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوسلم ، وفهمها على وجه أنه لم يكتب أقوى وأكثر حجّة. ثم
لورود الخبر بأنه لا يحسن الكتابة ؛ والأمر مثار
الصفحه ٤١٦ : ، والنّكاح]. وفي بعض الروايات : [الطّلاق ، والنّكاح ، والرّجعة](١). وروي في الخبر : [خمس جدّهنّ جدّ وهزلهنّ
الصفحه ٣١٥ : ؛ لأن قوله : أجيب وأستجيب هو خبر ؛ والخبر لا
يعترض عليه النسخ ؛ لأنه إذا نسخ صار المخبر كذّابا ، فتعالى