الصفحه ٢٥ : ء عليهالسلام وتقيموا
العزاء على هذه المصيبة ، فتغيرت حالات جميع حضار المجلس بحيث اُغمي على بعضهم.
وبعد ذلك قام
الصفحه ٤٠ : صحيح أو بقوة الصحيح او
حسن ، أو على أقل التقادير بقوة الحسن على شتى المباني.
السند الثالث للشيخ
الصفحه ٤١ :
القميين في زمانه ، ثقة
، عين ، فقيه ، صحيح المذهب ، له كتب) قاله النجاشي (١)
فالطريق صحيح على
الصفحه ٤٨ : :
١ ـ إن الزيارة مذكورة في أصلين مهمين
أولهما : «كامل الزیارات ، الذي أصرّ مؤلفه على التدقيق بكل ما بسجله
الصفحه ٦٠ :
واحدة ومن ثم يقال تسعة وتسعين مرة (اللهم العنهم جميعاً) وقد علّق عليه بعض
المؤلفين بأن هذا خارج عن نطاق
الصفحه ٦٤ : نسخ المصباح] مِنْ أهْلِ بَيْتِ مُحَمَّد صَلّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ
اللّهُمَّ اجْعَلْنِي عِنْدَكَ
الصفحه ٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وبحسب التجربة فإن المداومة عليها
أربعين يوما أو أقل لا نظير لها في قضاء الحاجات ، ونيل المقاصد
الصفحه ٣٢ : ) (١)
نوع مدح كما هو رأي بعض المحققين.
ولكن المبنى على عمومه لا يخلو من خدشة
فإن مجرد ان يكون الرجل شيعياً
الصفحه ٣٤ : الزيارات فقد روى
عن زيد الشحام وروی عنه محمد بن إسماعيل (٣).
ويلزم على مبنى توثيقات التفسير والكامل
الصفحه ٣٧ :
التعدد الذي نصّ عليه
النجاشي في (صالح بن عقبة بن خالد) (١)
و (صالح بن عقبة بن قيس) (٢).
وربما
الصفحه ٤٤ : على علقمة كما استظهره بعض
الأجلّة؟ فيكون جزء السند الأول .. أم إنه عطف على حكيم بن داود بن حكيم؟ فيكون
الصفحه ٥٨ : (ره) على المائة. ولكننا لم نحرز الرواية وإنما المحتمل ما
ذكره بعض الأجلة من أن كثيراً من الأخبار نصّت
الصفحه ٥٩ : : (تعاهد هذه الزيارة وأدع بهذا الدعاء من قرب أو من بعد ... إلخ).
وعليه فإن الأكمل للزائر أن يأتي بهذا
الصفحه ٦٩ : اَخافُ
سُلْطانَهُ وَكَيْدَ مَنْ اَخافُ كَيْدَهُ وَمَقْدُرَةَ مَنْ اَخافُ مَقْدُرَتَهُ
عَلَيَّ وَتَرُدَّ
الصفحه ٧ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحمَنِ الرَّحيْمِ
الحمد لله ربِّ العالمین والصلاة
والسلام على سيدنا ونبينا