الصفحه ٦٨ :
الدعاء
الذي رواه صفوان عن الإمام الصادق عليهالسلام
وأمر بقرائته بعد زيارة عاشوراء
يا اَللهُ
الصفحه ٧٠ :
وَمَؤُنَةَ ما اَخافُ مَؤُنَتَهُ وَهَمَّ ما اَخافُ هَمَّهُ بِلا مَؤُنَة عَلى
نَفْسي مِنْ ذلِكَ وَاصْرِفْني
الصفحه ٢٦ :
به ألف ملك يلبّون أمره. قلت : بأي عمل من الأعمال وصل إلى هذا المقام؟ ألأجل
مقامه العلمي وتدريسه
الصفحه ٤٥ : : (الكوفي مات
في حياة أبي عبد الله عليهالسلام).
وإستدل على وثاقته بكونه من أصحاب
الإمامين الباقر والصادق
الصفحه ٢٢ : ، وفي المرة الثالثة أمر برفع العذاب من هذه المقبرة ، فصرت في نعمة
وسعة ، وخفض عيش ودعة. فانتبه متحيراً
الصفحه ٢٤ : كنا مع جماعة من أهل العلم في بيت أستاذي المرحوم
السيد محمد الفشاركي أعلى الله مقامه ، وعلى حين غرّه جا
الصفحه ٤٩ :
التفقه وبلوغ الغاية فيه وفيهم من يقصد التفقه ، وفيهم من يجمع بين الأمرين فيكون
لكل طائفة منهم شي
الصفحه ٢١ : علي اليزدي.
قال : كان في يزد رجل صالح فاضل مشتغلاً
في نفسه ومواظباً لعمارة رمسه ، يبيت الليالي في
الصفحه ٣٣ : الجواب صحيح لو كان مبنى
العدالة الحكم على ظاهر في التوثيقات كما هو مختار بعض المحققين كالعلامة وغيره
الصفحه ٥٦ :
ب ـ وعلى فرض عدم الكفاية فهل يصح عمله
ويجب عليه أن يأتي بباقي الأجزاء ولو بعد حين. أم يبطل ما
الصفحه ٤٦ : فضلنا ، يا مالك إنه ليس بقدر على صفة الله ،
وكنه قدرته ، وعظمته ، ولله المثل الأعلى ، وكذلك لا يقدر أحد
الصفحه ٦٦ : (٢)
وَآلِ نَبِيِّكَ عَلَيهِ وَعلَيْهِمُ، السَّلامُ.
ثم تقول مائة مرة :
اللّهُمَّ العَنْ أَوَّلَ ظالِمٍ
الصفحه ٦١ :
مرة ، ومن قرء سلامها
مرة واحدة ثم قال «السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين
الصفحه ٦٣ : ثارِهِ وَالوِتْرَ المَوتُورَ السَّلامُ
عَلَيْكَ وَعَلى الاَرْواحِ الَّتِي حَلَّتْ بِفِنائِكَ
الصفحه ٦٥ : مَماتَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ (صَلَّى
الله عَلَيه وَآلِهِ) اللّهُمَّ إِنَّ هذا (٣)
يَوْمٌ تَبَرَّكَتْ