الصفحه ٥٩ :
المكان ففعل مثل الذي
فعلناه في زيارتنا ودعي بهذا الدعاء عند الوداع بعد أن صلّى كما صلّينا وودّع
الصفحه ٥٥ :
فقه الزيارة
وقع البحث في كيفية الإتيان بهذه
الزيارة الكريمة مورد نظر الفقهاء العظام أعلى الله
الصفحه ٥٨ : على الإتيان بمائة كبيرة قبل
الزيارة فيكون قوله عليهالسلام
(من بعد التكبير) هو التكبير المقصود في
تلك
الصفحه ١٥ : (٩)
الإيماء إليه من بعد التكبير (١٠)
هذا القول فإنك إذا قلت ذلك فقد دعوت بما يدعو به زواره (١١)
من الملائكة
الصفحه ٢٥ :
الميرزا الشيرازي
مجلس عزاء في بيته في كربلاء أيام العشرة الأولى من محرم ، وإذا كان يوم العاشر
ذهب
الصفحه ١٣ :
نص الحديث
الذي وردت فيه
الزيارة الشريفة
روى الشيخ الأقدم أبو جعفر محمد بن
قولويه (ره) في
الصفحه ٤١ :
القميين في زمانه ، ثقة
، عين ، فقيه ، صحيح المذهب ، له كتب) قاله النجاشي (١)
فالطريق صحيح على
الصفحه ٢٢ : ، وفي المرة الثالثة أمر برفع العذاب من هذه المقبرة ، فصرت في نعمة
وسعة ، وخفض عيش ودعة. فانتبه متحيراً
الصفحه ٤٥ :
وحينئذٍ فإن الكلام المتقدم في السند
الأول يأتي هنا في السند الثاني.
المقام
الثاني : في أحوال
الصفحه ١٤ :
وصلى من بعد ركعتين
وليكن (١) ذلك في صدر النهار
قبل أن تزول الشمس، ثم ليندب الحسين عليهالسلام
الصفحه ٤٢ : قولويه
وأما السند الأول من كامل الزيارات
فالمهم فيه هو البحث عن طريق محمد بن خالد الطيالسي المذكور في
الصفحه ٣٧ :
التعدد الذي نصّ عليه
النجاشي في (صالح بن عقبة بن خالد) (١)
و (صالح بن عقبة بن قيس) (٢).
وربما
الصفحه ٥٠ :
والمشكلة في هذه الطبقة هي في عدم النص
على وثاقة صالح بن عقبة.
نعم المرجع كما حققنا سابقاً حسنه
الصفحه ٣٩ :
بن محمد الحضرمي
الكوفي أسند عنه) (١)
وروى إبن قولويه في كامل الزيارات عن سيف بن عميرة وصالح بن
الصفحه ٤٤ : علقمة ، فهو يروي عن صالح بن عقبة ؛ وصالح يروي عن علقمة.
بينما يفترض في هذا السند أن يكون محمد بن إسماعيل