الصفحه ٦٠ : المصباح وإبن فولوية في
الكامل عن هذه الخصوصية يضعف جداً القول بهذه الزيارة ومع ذلك لا يمنع القول
بالتسامح
الصفحه ٢٣ :
منامي ، وكان الوقت قريباً من وقت أذان الصبح ، فترتبت أعمالي ، وذهبت إلى قبر أخي
في مقبرة تخت فولاد
الصفحه ٢١ :
ذكر بعض القضايا
التي تبين فضل
الزيارة
وقد سمعت وقرأت الكثير منها بالأسانيد
الصحيحة وروماً
الصفحه ٤٨ : :
١ ـ إن الزيارة مذكورة في أصلين مهمين
أولهما : «كامل الزیارات ، الذي أصرّ مؤلفه على التدقيق بكل ما بسجله
الصفحه ٦١ :
مرة ، ومن قرء سلامها
مرة واحدة ثم قال «السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين
الصفحه ٣٤ : ينفع. نعم يبقى الكلام في قوله (له كتاب) ونرجع إلى ما
بيّناه فإنه بوحده لا يصلح للاستدلال.
الطريق
الصفحه ٥٦ : القول الأول وهو الركنية وعلى فرض الوجوب بنذر وعهدٍ
ويمينٍ وغيرها .. وهل يبطله عمله لو لم يأتي بالترتيب
الصفحه ٣٦ : عليهالسلام؟
ثانياً : قد نصّ الشيخ في رجاله على إنه
من أصحاب الصادق عليهالسلام
فكيف يصح القول بأنه من أصحاب
الصفحه ٣٢ : تكون
شيئاً ثالثاً كما بيّنا.
نعم قد يقال بأن نفس ذكر الشيخ النجاشي
له في رجاله وقوله (له كتاب
الصفحه ٥٧ : ء إليه من
بعد التكبير هذا القول) (١).
مسألة
(٥) لقد ورد لفظ التكبير في رواية المصباح
فقط ولم يرد في لفظ
الصفحه ٤٣ : الروايات التي يشمّ منها رائحة الغلو من وضعه؟ وحينئذ
لا يمكن الاعتماد على قول إبن الوليد ولا الصدوق في هذه
الصفحه ٣٥ : ما في رجال الشيخ
أبي علي : (إن ظاهر جش (النجاشي) عدم صحة ما نسب إليه ، سيما من قوله : له كتاب
يرويه
الصفحه ٣٠ :
البحث في السند الأول
للشيخ الطوسي
أما السند الأول للشيخ الطوسي فيقع
الحديث فيه أولاً عن طريق
الصفحه ٤٠ : الأستاذ ويحتاج البحث إلى تفصيل لا نحتاج إليه هنا لأن
القول بوثاقته مما لا إشكال فيه.
وأما أحمد بن محمد
الصفحه ٣٣ :
الحسين بن أبي الخطاب
، أظف إلى ذلك وقوعه في أسانيد تفسير القمي بالإضافة إلى عدّه الشيخ من أصحاب