الصفحه ٤٥ :
وحينئذٍ فإن الكلام المتقدم في السند
الأول يأتي هنا في السند الثاني.
المقام
الثاني : في أحوال
الصفحه ١٤ :
وصلى من بعد ركعتين
وليكن (١) ذلك في صدر النهار
قبل أن تزول الشمس، ثم ليندب الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣٥ :
بل في مجمع الرجال للقهبائي صريح عبارة
العلّامة في الخلاصة. وقد نسبها بعينها إلى أبي الغضائري حيث
الصفحه ٣٧ :
التعدد الذي نصّ عليه
النجاشي في (صالح بن عقبة بن خالد) (١)
و (صالح بن عقبة بن قيس) (٢).
وربما
الصفحه ٥٠ :
والمشكلة في هذه الطبقة هي في عدم النص
على وثاقة صالح بن عقبة.
نعم المرجع كما حققنا سابقاً حسنه
الصفحه ٢٣ :
منامي ، وكان الوقت قريباً من وقت أذان الصبح ، فترتبت أعمالي ، وذهبت إلى قبر أخي
في مقبرة تخت فولاد
الصفحه ٣٩ :
بن محمد الحضرمي
الكوفي أسند عنه) (١)
وروى إبن قولويه في كامل الزيارات عن سيف بن عميرة وصالح بن
الصفحه ٤٤ : علقمة ، فهو يروي عن صالح بن عقبة ؛ وصالح يروي عن علقمة.
بينما يفترض في هذا السند أن يكون محمد بن إسماعيل
الصفحه ٤٦ :
أبو عبد الله عليهالسلام
فقال : يا مالك ، أنتم والله شيعتنا
حقاً ، لا ترى إنك أفرطت في الفول في
الصفحه ٤٩ :
الكتاب مجرد العمل
وذكر الأدعية التي لم نذكرها في كتب الفقه ، فإن كثيراً من أصحابنا ينشط للعمل دون
الصفحه ٦١ : ) مثلما يصح أن يزار بزيارة عاشوراء في
يوم عاشوراء فكذلك يصح أن يزار بها في كل يوم لما روي في النص الشريف
الصفحه ٦٣ : الإسْلامِ
وَجَلَّتْ وَعَظُمَتْ مُصِيبَتُكَ فِي السَّماواتِ عَلى جَمِيعِ أَهْلِ
السَّماواتِ. فَلَعَنَ الله
الصفحه ٦٤ : فِيها.
وَلَعَنَ الله اُمَّةً قَتَلَتْكُمْ وَلَعَنَ الله المُمَهِّدِينَ لَهُمْ بِالتَّمْكِينِ
مِنْ
الصفحه ٦٥ : بِمَعْرِفَتِكُمْ وَمَعْرِفَةِ أَوْلِيائِكُمْ
وَرَزَقَنِي البَرائةِ مِنْ أَعْدائِكُمْ أَنْ يَجْعَلَنِي مَعَكُمْ فِي
الصفحه ٣٢ :
ولكن فيه:
أولأ : إن عدم ذكر النجاشي القدح لا
يفيد أكثر من عدم القدح فيلزم أن يكون مجهولاً لا