الصفحه ٢٤ : الشيعة
القاطنين مدينة سامراء أن يقرأوا زيارة عاشوراء من هذا اليوم وإلى عشرة أيام ،
ويهدوا ثوابها إلى روح
الصفحه ٣٥ :
وسلم روى عن أبي عبد الله عليهالسلام
غال كذاب لا يلتفت إليه) (١).
والحق إن كتاب الغضائري لا يصلح
الصفحه ٥٧ : .
المسألة
(٣) تصع الزيارة في كل أيام السنة وطريقتهأ
:
أ ـ أن تسلم وتومأ إلى قبره الشريف.
ب ـ تصلي ركعتين
الصفحه ٦٥ :
الحَرْبَ
وَبِالبَرائةِ مِنْ أَشْياعِهِمْ وَأَتْباعِهِمْ. إِنِّي سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَكُمْ
وَحَرْبٌ
الصفحه ١٦ : : قال أبو جعفر عليهالسلام:
إن استطعت أن تزوره في كل يوم بهذه الزيارة من دارك فافعل ، ولك ثواب جميع ذلك
الصفحه ٣٠ : متواترة عند المحمدين الثلاثة. وهذه الدعوى تحتاج إلى
دليل. خصوصاً أن المحمدين الثلاثة قد ذكروا أسانيدهم إلى
الصفحه ٣١ :
الأول : إن النجاشي ذكره قائلاً (صالح بن
عُقْبَةَ بن قيس بن سمعان بن ابي رُبَيْعَة مولى رسول الله
الصفحه ٣٣ : الصادق
عليهالسلام
(١) وأصحاب الكاظم عليهالسلام
(٢).
ثانياً : وما يمكن أن يقال بأن المقصود
من المدح
الصفحه ٤٣ :
والنتيجة أنه ثقة.
وأما محمد بن موسى فقال عنه النجاشي
(ضعّفه القميّون بالغلو وكان إبن الوليد
الصفحه ٤٥ : عنه إن مع الإستدلال بها فلا إشكال بصحة الرجل بل وعدالته ،
ولكن الإشكال قائم بكونه واقع بنفسه في السند
الصفحه ٦٠ : أنه زاره
بالزيارة السادسة المعروفة. ولكن الكلام واقع في صحة نسبة الكتاب إلى إبن المشهدي
، وكذلك في
الصفحه ٦١ : ) مثلما يصح أن يزار بزيارة عاشوراء في
يوم عاشوراء فكذلك يصح أن يزار بها في كل يوم لما روي في النص الشريف
الصفحه ٣٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وسلم في أصحاب الصادق عليهالسلام
فقط ولم يذكر الثاني مع أنه ذكر عشرين
رجل بإسم (صالح) في أصحاب
الصفحه ٧١ : اِلى
زِيارَتِكُما غَيْرَ راغِب عَنْكُما وَلا عَنْ [مِنْ] زِيارَتِكُما بَلْ راجِعٌ
عائِدٌ اِنْ شا
الصفحه ٧ : إلى قيام يوم الدّين.
لا يخفى عليك أنه قد وردت خمش زيارات في
يوم عاشوراء ذكرها العلّامة المجلسي في