الصفحه ٢٣ : ـ أستاذ المرحوم آية الله العظمی البروجردي ـ صاحب الكرامات
العجيبة وكانت محاذية لقبر هذه المرأة المتوفاة
الصفحه ٥٦ : ؟ .. ثم على القول الثاني وهي
الشرطية : هل يبطل عمله إذا لم يأتي بالترتيب ، أم أن الترتيب غير لازم .. وعلى
الصفحه ٥٨ : أصرّ بعض الأجلّة أن مجرد التوجه إلى
القبر الشريف يسمى إيماءاً دون الحاجة إلى الإشارة بالإصبع. ولكن
الصفحه ٣٢ :
ولكن فيه:
أولأ : إن عدم ذكر النجاشي القدح لا
يفيد أكثر من عدم القدح فيلزم أن يكون مجهولاً لا
الصفحه ٢٢ : ؟ قال : لا ، فقال الرجل : وما تريد من السؤال؟ فقصَّ عليه رؤياه
، وقال : أريد أن أستكشف العلاقة بينها
الصفحه ٥٩ :
المكان ففعل مثل الذي
فعلناه في زيارتنا ودعي بهذا الدعاء عند الوداع بعد أن صلّى كما صلّينا وودّع
الصفحه ٥٥ : الصلاة والتكبير والدعاء المعروف بإسم
علقمة؟ وفيه صور منهأ :
أ ـ لو نذر مثلاً أن يزور زيارة عاشوراء
دون
الصفحه ٥٠ : العكس حيث أنه ذُكر في
كتب الرجال من دون وصف یُشم منه شيء من ذلك ، بل وقد روى عنه المشايخ وفيهم
الفقها
الصفحه ٤٨ :
الطرق الأخرى المصححة
للزيارة
فضلاً عن كل ما ذكرناه من البحث والحديث
عن أحوال الأسانيد وأنها
الصفحه ٤٩ :
الكتاب مجرد العمل
وذكر الأدعية التي لم نذكرها في كتب الفقه ، فإن كثيراً من أصحابنا ينشط للعمل دون
الصفحه ٦٨ : عِنْدَهُمْ وَبِهِ خَصَصْتَهُمْ دُونَ الْعالَمينَ
وَبِهِ اَبَنْتَهُمْ وَاَبَنْتَ فَضْلَهُمْ مِنْ فَضْلِ
الصفحه ٦٧ :
وَثَبِّتْ لي قَدَمَ صِدْق عِنْدَكَ مَعَ الحُسَيْنِ وَأصْحابِ الحُسَيْن الّذِينَ
بَذَلُوا مُهَجَهُمْ دُونَ
الصفحه ٤٤ :
المقام
الأول : البحث عن طريق الشيخ إبن قولويه إلى
محمد بن إسماعيل. فهل إن ذكر محمد بن إسماعيل عطف
الصفحه ٣٧ : يقال : إن المذكور في رجال الشيخ
في أصحاب الباقر عليهالسلام
ذكر لإسم الجد فيلزم أن يكون إبن قيس.
ولكن
الصفحه ٤٦ : فضلنا ، يا مالك إنه ليس بقدر على صفة الله ،
وكنه قدرته ، وعظمته ، ولله المثل الأعلى ، وكذلك لا يقدر أحد