الصفحه ٣٧ :
التعدد الذي نصّ عليه
النجاشي في (صالح بن عقبة بن خالد) (١)
و (صالح بن عقبة بن قيس) (٢).
وربما
الصفحه ٥٠ :
والمشكلة في هذه الطبقة هي في عدم النص
على وثاقة صالح بن عقبة.
نعم المرجع كما حققنا سابقاً حسنه
الصفحه ٣٩ :
بن محمد الحضرمي
الكوفي أسند عنه) (١)
وروى إبن قولويه في كامل الزيارات عن سيف بن عميرة وصالح بن
الصفحه ٤٤ : علقمة ، فهو يروي عن صالح بن عقبة ؛ وصالح يروي عن علقمة.
بينما يفترض في هذا السند أن يكون محمد بن إسماعيل
الصفحه ٤٦ :
أبو عبد الله عليهالسلام
فقال : يا مالك ، أنتم والله شيعتنا
حقاً ، لا ترى إنك أفرطت في الفول في
الصفحه ٤٩ :
الكتاب مجرد العمل
وذكر الأدعية التي لم نذكرها في كتب الفقه ، فإن كثيراً من أصحابنا ينشط للعمل دون
الصفحه ٦٣ : الإسْلامِ
وَجَلَّتْ وَعَظُمَتْ مُصِيبَتُكَ فِي السَّماواتِ عَلى جَمِيعِ أَهْلِ
السَّماواتِ. فَلَعَنَ الله
الصفحه ٦٤ : فِيها.
وَلَعَنَ الله اُمَّةً قَتَلَتْكُمْ وَلَعَنَ الله المُمَهِّدِينَ لَهُمْ بِالتَّمْكِينِ
مِنْ
الصفحه ٦٥ : بِمَعْرِفَتِكُمْ وَمَعْرِفَةِ أَوْلِيائِكُمْ
وَرَزَقَنِي البَرائةِ مِنْ أَعْدائِكُمْ أَنْ يَجْعَلَنِي مَعَكُمْ فِي
الصفحه ٣٠ :
البحث في السند الأول
للشيخ الطوسي
أما السند الأول للشيخ الطوسي فيقع
الحديث فيه أولاً عن طريق
الصفحه ٣٢ :
ولكن فيه:
أولأ : إن عدم ذكر النجاشي القدح لا
يفيد أكثر من عدم القدح فيلزم أن يكون مجهولاً لا
الصفحه ٤٠ :
الطوسي
والسند الثالث للشيخ : روی محمد
بن خالد الطيالسي عن سيف بن عميرة عن صفوان .. والبحث فيه بمقامين
الصفحه ٥٦ : في اصل نذره ، فهل ينعقد مثل هذا النذر أم لا ينعقد بتفريب : إن
الزيارة عبادة مخصوصة بمقدمات ومؤخرات
الصفحه ١٦ :
تشاركهم في درجاتهم
ولا تعرف إلّا في الشهداء الذين استشهدوا معه وكتب لك ثواب زيارة كلّ نبيّ وكل
الصفحه ٢٦ :
أية درجة روحه في
البرزخ؟ فقال : في أحسن الحالات وفي أفضل بساتين عالم البرزخ وقد أوكل الله تعالى