الصفحه ٢٣ :
منامي ، وكان الوقت قريباً من وقت أذان الصبح ، فترتبت أعمالي ، وذهبت إلى قبر أخي
في مقبرة تخت فولاد
الصفحه ٢١ :
ذكر بعض القضايا
التي تبين فضل
الزيارة
وقد سمعت وقرأت الكثير منها بالأسانيد
الصحيحة وروماً
الصفحه ٤٨ : :
١ ـ إن الزيارة مذكورة في أصلين مهمين
أولهما : «كامل الزیارات ، الذي أصرّ مؤلفه على التدقيق بكل ما بسجله
الصفحه ٦٠ :
نعم في المزار الكبير (تعاهد بهذه
الزيارة وإدع بهذا الدعاء زرهما بهذه الزيارة .. إلخ) وفيه أيضاً
الصفحه ٦١ :
مرة ، ومن قرء سلامها
مرة واحدة ثم قال «السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين
الصفحه ٢٥ :
الميرزا الشيرازي
مجلس عزاء في بيته في كربلاء أيام العشرة الأولى من محرم ، وإذا كان يوم العاشر
ذهب
الصفحه ١٣ :
نص الحديث
الذي وردت فيه
الزيارة الشريفة
روى الشيخ الأقدم أبو جعفر محمد بن
قولويه (ره) في
الصفحه ٣٤ :
وجد في فهرسته ، وان لم يذكر فدليل العدم وهو مدح كما قيل في رجال النجاشي. فمجرد
ذكر الشيخ في الفهرست لا
الصفحه ٣٦ :
ويرد عليه:
١ ـ ذكر الشيخ في رجاله صالح بن عقبة بن
قيس بن سمعان مولی رسول الله
الصفحه ٤١ :
القميين في زمانه ، ثقة
، عين ، فقيه ، صحيح المذهب ، له كتب) قاله النجاشي (١)
فالطريق صحيح على
الصفحه ٢٢ : ، وفي المرة الثالثة أمر برفع العذاب من هذه المقبرة ، فصرت في نعمة
وسعة ، وخفض عيش ودعة. فانتبه متحيراً
الصفحه ٤٥ :
وحينئذٍ فإن الكلام المتقدم في السند
الأول يأتي هنا في السند الثاني.
المقام
الثاني : في أحوال
الصفحه ١٤ :
وصلى من بعد ركعتين
وليكن (١) ذلك في صدر النهار
قبل أن تزول الشمس، ثم ليندب الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣٥ :
بل في مجمع الرجال للقهبائي صريح عبارة
العلّامة في الخلاصة. وقد نسبها بعينها إلى أبي الغضائري حيث
الصفحه ٤٢ : قولويه
وأما السند الأول من كامل الزيارات
فالمهم فيه هو البحث عن طريق محمد بن خالد الطيالسي المذكور في