الصفحه ٣٧ : ،
بقدر ما هي قضية فنية تعتمد على صحة السند أو ضعفه ، على أن هذه التضعيفات السندية
لا تعني إلغاء الرواية
الصفحه ٥ : ـ يتساءلون عن صحة نسبة الرواية
للإمام الحسين عليهالسلام حينما لم يرد اسمه الشريف ، بل تركنا كمّا هائلا
الصفحه ٣٤ : التزامنا
بخطة عمل الكتاب وبشكل فني لم نرغب من خلاله في إثارة تساؤلات الكثير الذين ـ ربما
ـ يتساءلون عن صحة
الصفحه ١٣ :
لمطاردتهم وتصفيتهم وجميع قواعدهم كذلك ، وبالفعل التزم الأئمة عليهمالسلام منهج التقية في الحديث
الصفحه ١٢ :
الاغتيال والتصفية التي اتبعها معاوية مع معارضيه ، وبذلك تفقد الأمة أحد
أبرز رواتها للحديث ومفسري
الصفحه ١٨ : بالحصباء من مدينة الموصل ودار الحديث المهاجرية ، حضر
المجلس صدور البلد من النقباء والمدرسين والفقها
الصفحه ٢٠ :
وبمعنى آخر فقد
تعرض حديث الإمام الحسين وروايته كما تعرّض له حديث الإمام علي عليهالسلام إلى
الصفحه ٣٠٥ :
بسنده عن وهب بن وهب القرشي ، الحديث (٢).
__________________
(١) التوحيد ٩٠ : حديث ٥.
(٢) وسائل
الصفحه ٧ : الإمام الحسين عليهالسلام وأصحابه ورواة حديثه جعلت من فرص الوصول إلى الحديث
الحسيني ضئيلة جدا ، حتى ارتكز
الصفحه ١١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فلا حاجة بعد ذلك لتصدي أحد من المسلمين لرواية
الحديث إلا على أساس موارد الاستثناء.
وهذا الأمر
الصفحه ١٦ : [والكلام للخوارزمي] ويدلك ذلك أيضا ما يروى عن الإمام الحافظ أحمد بن حنبل ،
وهو كما عرف أصحاب الحديث في علم
الصفحه ١٧ :
أبي طالب عليهالسلام (١) ، وروى الحديث بعينه بعضهم كابن عبد البر في الاستيعاب
وابن حجر في الصواعق
الصفحه ١٩ :
فقبل وروى ذلك (١).
هذه هي محاولات
معاوية في طمس معالم الحديث والفضائل ، فما حسبك بحديث الإمام الحسين
الصفحه ٣٨ :
أو تصحيحا لما ظن أنها سقيمة لا تستقيم ، وبهذا نجد الكثير من الموسوعات
وكتب الحديث قد اعتبرت
الصفحه ٦٠ : إلّا الوصي (١).
وفي تفسير
العياشي بعد ان نقل هذا الحديث إلى آخره قال : وزاد إبراهيم في حديثه : ثم