الصفحه ٤٣١ : البتة بين تطبيق الإسلام ، وبين واقع التعددية للأديان
، وطيلة عهود الدولة الإسلامية ، وتجارب التاريخ
الصفحه ٤٢١ :
سلاطين الدولة العثمانية ، وغيرهم ، ومبرزا لاهتماماته بثورة الزنج ،
وتاريخ القرامطة ، وغيلان
الصفحه ٤١٩ : البلاد الإسلامية من هجمات التتار والمغول ، وهزموهم
في معركة عين جالوت بشمال فلسطين سنة ١٢٦٠ م.
وهكذا
الصفحه ٣٥١ : التاريخ العربي
والإسلامي. وقد تمت هذه البيعة بين النبي «صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، وبين خمس وسبعين من وجوه
الصفحه ٤٠٦ : ما يستشهدون به طوال التاريخ التالي الذي ظل الحكم فيه
يمارس باسم الشريعة. أي أن التطبيق الذي دام ما
الصفحه ٨٤ : الخلو من التشريع ، والتفصيل ، أمر لا
يمكن أن يخطر للعقول السليمة ، ولا يمكن أن يكون دليلا على الانحطاط
الصفحه ٩٢ : المكي. وبعد أن تمّ ذلك خاطبهم بالتكليف ، وجاء
بالأحكام ، وفصّل التشريع. وكان هذا حال النزول القرآن
الصفحه ٢٨٩ : ، والبيان ، وفي التشريع ، والمعالجة والتكليف.
فالقرآن كلّه
معجز في بيانه ، وفي حقائقه ، وفي غيبيّاته ، وفي
الصفحه ٤١٠ : كُنْتُمْ صادِقِينَ) سورة النمل آية ٦٤. وهكذا الأدلة العلمية ، والنقلية ،
والتاريخية ، والتطبيقية ، تسعف
الصفحه ٢٩٣ :
وتؤصل شواهد
الإعجاز القرآني في التشريع عقيدة التوحيد للإله الخالق المعبود.
قال تعالى : (اقْرَأْ
الصفحه ١٩ :
الإسلام واللغة العربية بطريقته ، فهو يصف الله بأنه عربي. ويقول في مقالة
له في مجلة العربي عدد
الصفحه ٣٥٠ : ء العلاقة بينهما ؛ ولا ينفي ضرورتها وحتميتها.
ولنا أن نستأنس
في هذا بقول حجة الإسلام الغزالي : «ومع اتفاق
الصفحه ٤٠٩ : زكريا : «أمّا التجارب التاريخية فلم تكن إلّا سلسلة طويلة
من الفشل ، وهم يدّعون أنّ الإسلام لم يطبق على
الصفحه ١٨ : الشريعة
الإسلامية في كتابه : «الحقيقة والوهم» ويقول بالحرف الواحد : «أما التجارب
التاريخية للإسلام فلم تكن
الصفحه ٤٢٣ :
حقائق التاريخ في التجارب والتطبيق ، وساروا على هدي ، بل عمي أسيادهم من
دعاة الكفر الصليبي الحاقد