الصفحه ٣٣٨ : : أيها
الملك المسلط ، المبتلى المغرور ، إني لم أبعثك لتجمع الدنيا بعضها على بعض ،
ولكني بعثتك لترد عني
الصفحه ٤٤ : : فقام أبو بكر ، ورد على عمر. فقال : على
رسلك يا عمر ، أنصت. فحمد الله ، وأثنى عليه ثم قال : «أيّها الناس
الصفحه ٤٨ :
والدواعي توفرت على نقله ، وحراسته ، وبلغت إلى حد لم يبلغه شيء فيما
ذكرناه ؛ لأن القرآن مفخرة
الصفحه ٦٢ :
ثالثا : أن
مذهب الجمهور قائم على أدلة متوافرة على وجوب التزام هذا الرسم عندهم. وقد تقدمت
تلك
الصفحه ٨٥ : ؛ وأن القرآن الكريم تحداهم ببيانه ، وفصاحته ،
وفي عقر دارهم فعجزوا ؛ وهم الذين اعترفوا ـ وعلى كفرهم
الصفحه ١٥٠ : ، فمن سمعه ، أمكنه أن يستدل به
في الحال. والمتشابه يحتاج إلى فكرة ونظر ليحمله على الوجه المطابق ؛ ولأن
الصفحه ١٥٢ :
السابق فيما نهى الله عنه قول خاطئ ، واستدلالهم عليه بالآية المذكورة
استدلال فاسد ؛ لأنّ النهي
الصفحه ١٨٥ :
على أنّه لا يجوز أن يقرأ بغير العربية لا مع القدرة عليه ، ولا مع العجز
عنها ؛ لأنّ ذلك يخرجه أن
الصفحه ١٨٦ : للمعاني الذي تدلّ عليها ألفاظه العربية ، والمعاني واحدة في
جميع اللغات ، ولا تختلف باختلاف الألفاظ الدالة
الصفحه ١٩٩ : ، وفصاحتها التعبيرية ، وألفاظها البيانية ، لا
يدل أبدا على قدسيتها ، ولا يوصلها إلى المقامات الإعجازية ، أو
الصفحه ٢١٥ : تستطيع رده عن نفسك ، طلبنا لك الطب ، وبذلنا فيه أموالنا
حتى نبرئك منه ؛ فإنّه ربما غلب التابع على الرجل
الصفحه ٢٣١ :
أولا : فهم قد
فقدوا الدليل ، والحجة ، والبرهان على أنّ الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» قد تعلم
الصفحه ٢٧٣ : يستخدم كلمات أو عبارات لا علاقة لها
بالواقع ، والحقائق!
وعلى سبيل
المثال : قال أرسطو استدلالا على
الصفحه ٣٥٦ : ، وساعدة ، وبني جشم ، وبني الأوس مثل ما ليهود بني عوف ، وأن على اليهود
نفقتهم ، وعلى المسلمين نفقتهم. وأن
الصفحه ٣٨٢ : في طياتها معاني
التسلط ، والظلم ، وخاصة أنّها قد تصدر بناء على قوانين هي في الغالب تخدم مصلحة
الحكومة