الصفحه ٤٨ : : أبي بكر ، وعثمان ، فقد قال علي عن أبي
بكر : «أعظم النّاس أجرا في المصاحف أبو بكر ، رحمة الله على أبي
الصفحه ٥٠ : .
الشبهة السادسة :
إن الصحابي أبي
بن كعب أسقط من المصحف دعاء كان يتلى. وكان يتلوه ، وكان يسميه سورة الخلع
الصفحه ٥١ : ، إنّ ما روي عنه أنّه أثبته في مصحفه».
ثالثا : إن
الادعاء بأن أبي بن كعب أثبت دعاء القنوت في مصحفه على
الصفحه ١٢٤ :
وأخرج ابن جرير
، وابن أبي حاتم عن أبي العالية في قوله : (الم) قال : هذه الأحرف الثلاثة من الأحرف
الصفحه ٤١٥ :
البكّاء ، والذي وصلت مثالية حكمه بقاع الأرض من أدناها إلى أقصاها. وتجاهلهم كذلك
لمثالية حكم علي بن أبي
الصفحه ١٢ : ، والدارمي ، وغيرهما
من طريق الحارث الأعور عن علي بن أبي طالب قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٦ : اتهاماتهم بأمور كثيرة منها :
١ ـ ما رووه عن
هشام بن سالم عن أبي عبد الله : «إنّ القرآن الذي جاء به جبريل
الصفحه ٨٧ : يَدا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَ) أقصى ما اشتملت عليه ، وغاية ما جاءت به أنّه غلب على
أسلوبها الوعيد العنيف
الصفحه ٤١٧ : معاوية بن أبي سفيان ـ مؤسس الدولة الأموية ـ والذي خاض في سيرته الخائضون
سواء من المستشرقين أو العلمانيين
الصفحه ٣٢ : في شمال الجزيرة ، وهم أخوالها ، تنبأت في خلافة أبي بكر ، وتبعها بعض
رؤساء القبائل ، وكانت تقول لهم
الصفحه ٥٦ : : (٢)
يقولون : روي
عن هشام بن عروة عن أبيه أنّه قال : سألت عائشة عن لحن القرآن ، عن قوله تعالى : (إِنْ هذانِ
الصفحه ٧٤ :
أ ـ ما رواه
النسائي ، وأبو عوانة ، وابن أبي داود أن شقيق بن سلمة قال : «خطبنا عبد الله بن
مسعود
الصفحه ١٢٣ : بن أبي طلحة عن عباس قال : «(الم) ، و (طسم) ، و (ص) وأشباهها قسم أقسم الله به» (١).
٥ ـ إنّها
أسما
الصفحه ١٣٢ :
التخيير للمرء بأن يأتي باللفظ من عنده وما يرادفه ، أو باللفظ وما لا يضاده في
المعنى كحديث أبي بكرة ، وفيه
الصفحه ١٣٤ : ءوا ما تيسر
منها».
ثالثا : وأيضا
بالنسبة لحديث أبي بكرة هذا ، والذي نصه ما رواه أحمد ، والطبراني من