الصفحه ١٨٧ :
المذهب ، ومنهم : نوح بن مريم ، وهو من أصحاب أبي حنيفة ، وعلي بن الجعد ،
وهو من أصحاب أبي يوسف
الصفحه ١٨٢ : آياتُهُءَ أَعْجَمِيٌّ
وَعَرَبِيٌ) سورة فصلت آية ٤٤. قال علماؤنا : هذا يبطل قول أبي
حنيفة : «رضي الله عنه
الصفحه ٣١ :
الإسلام ، وكان أعظم فتنة من مسيلمة على بني حنيفة ، إذ شهد أنّه سمع
الرسول
الصفحه ١٣٣ :
ثانيا :
بالنسبة لحديث أبي بكرة فإنه من الاستحالة بمكان أن يعني جواز تبديل شيء من القرآن
بما لا
الصفحه ١٨٦ :
التكليف بحسب الوسع» (١).
وقد ورد : أن
أبا حنيفة أجاز القراءة للقرآن في الصلاة بالفارسية. وأجاز بعض
الصفحه ٣٠ : بن حبيب الكذاب : تنبأ باليمامة في بني حنيفة ، وتقع شرق مدينة الرياض
حاليا ، وقد وفد على الرسول
الصفحه ١٨٥ : الصلاة
بغير العربية في حالة العجز : ويأخذ بهذا الرأي علماء المذهب الحنفي ، وعلى رأسهم
: الإمام أبو حنيفة
الصفحه ١٨٨ : كذكر الله في الصلاة عند غير الأحناف.
وهناك قول :
إنّ الإمام أبا حنيفة رجع عن إباحته بالصلاة بغير
الصفحه ٣٠٥ : قشير ، وأبو حبيبة بن الأرعد ، وعباد بن حنيف ، وحارثة ، وجارية
، ـ ابنا مجمع ـ وزيد ، ونبتل بن الحارث
الصفحه ٣٦٦ : في مسنده عن الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» أنه قال : «دعوها ، فإنها منتنة» وروى الإمام مسلم في
الصفحه ٣٦٩ : ، وضعيف ، مصداق قوله «صلىاللهعليهوآلهوسلم» : «الناس سواسية كأسنان المشط» رواه البزّار في مسنده
عن أنس
الصفحه ١٢٢ :
وأخرج ابن أبي
حاتم عن عكرمة في قوله : (طسم) قال : «الطاء من ذي الطول ، والسين من القدوس ، والميم
الصفحه ٤٤ : من كلام أبي بكر رد
بها على عمر عند ما أنكر وفاة الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم».
تفنيد هذه الشبهة
الصفحه ٤٩ : مصحفي عبد الله بن
مسعود ، وأبي بن كعب «رضوان الله عليهما».
أ ـ ففي مصحف
ابن مسعود وردت كلمة متتابعات
الصفحه ١٢١ : ابن أبي
حاتم من طريق سعيد بن جبير عن ابن عباس قوله : (الم) ، و (حم) ، واسم مقطع» (٣).
وأخرج ابن أبي