الصفحه ١٩٤ : الكلّيّة وكون
النفوس الانسانيّة بعد التزكية التامّة مشابهة لها ، مع دلالة التّشبيه على قوّة
المشبّه به وكون
الصفحه ٢٠١ : الإشارة والنّص من جهة السّمع والتّوقيف.
ثمّ إنّه يستفاد
من الآية بعد ملاحظة اعتراض الملائكة والجواب عنهم
الصفحه ٢١٦ : منها على وجه
الإشارة على بعض الوجوه المقرّرة في الآية باعتبار معنى الخلافة وغيرها لكنّه لا
بأس به بعد
الصفحه ٢١٧ : .
خامسها : ما ذكره
الصّدوق بعد الإشارة إلى بعض ما مرّ من أنّ في قوله عزوجل : (وَإِذْ قالَ رَبُّكَ
الصفحه ٢٣٣ : ما يقال من
أنّ المراد الجواز العقلي ثمّ بعد وقوع اصطلاح أخر إمّا ان يراعى الشرع الاول
خاصّة وهو مع
الصفحه ٢٣٦ : وشكّا وضرورة الوضع
للنقيضين والضدين وغير ذلك ممّا لا داعي للتعرض له بعد ظهور التوقيف في جميع
الأعصار
الصفحه ٢٣٩ : انّه كان قد دعاه إلى
ذلك ملاحظة بعض المناسبات الجزئيّة الّتي هي كالنكات الاتّفاقية بعد الوقوع
بالنسبة
الصفحه ٢٤١ : الأخبار.
وقت الأمر بالسجود
والآية وان كانت ظاهرة
في كون الأمر بالسجود بعد وجود آدم ونفخ الرّوح فيه
الصفحه ٢٥١ : المطيعين تزرون على ربّ العالمين؟! قال
: فسكت القوم بعد أن قالوا : سننظر في أمرنا.
ثمّ قال رسول الله
الصفحه ٢٥٢ : قال لهم رسول
الله صلىاللهعليهوآله أرأيتم لو أذن لكم
رجل دخول داره يوما بعينه الكم أن تدخلوها بعد
الصفحه ٢٥٣ : جرت العادة في البشر من كونه نطفة وعلقة ومضغة
وغيرها من الأطوار الطّارئة عليه خلقا من بعد خلق ، او انّه
الصفحه ٢٥٤ :
كلّها من فعله سبحانه ، إلى غير ذلك من الوجوه الّتي لا ينبغي حمل الخبر عليها بعد
استفاضة الاخبار من طرق
الصفحه ٢٥٩ : المعنوي ، والخطب سهل بعد القطع بعدم انصرافه
، واستفادة الإبلاس من لفظه.
ثمّ إنّ الاستثناء
منقطع لما
الصفحه ٢٦٠ : الّذين
رضوا بفعله ، ولذا قال عليهالسلام : إنّما يجمع الناس السخط والّرضا (٢).
ويؤيّده قوله بعد
صيغ
الصفحه ٢٦٣ : الآخرة ، عن كبر ساعة واحدة فمن ذا بعد إبليس يسلم على الله تعالى بمثل معصية؟
كلّا ما كان الله سبحانه ليدخل