الصفحه ٨٣ :
الله عليهم في محكم كتابه ، إلى غير ذلك من الأقوال التي لا جدوى للتّعرض لها ولا
لإبطالها بعد قيام ضرورة
الصفحه ١٠٣ : ء ، وعقليّة تدعوه إلى المعرفة والطاعة
واستخدام الأوليين بعد تسخيرهما وتعليمهما ما علّمها الله تعالى في مقاصدها
الصفحه ١٠٩ : يستغفرون الله عزوجل ممّا قالوا ثمّ تاب الله عليهم من بعد ذلك ورضى عنهم ،
فهذا كان أصل الطواف ثمّ جعل الله
الصفحه ١١٣ : بالنّسبة إلى من لم يوجد بعد سلمنا لكنّه غيبة للفساق وهي جائزة ،
هذا مضافا إلى عدم تسليم حرمة ذكر مثله
الصفحه ١١٩ : سؤال الملائكة على وجه التّفصيل بعد ما أجمل الجواب عنهم ، وتمهيد
للاستدلال على أفضليّة آدم عليهم بما
الصفحه ١٥١ : الجواز حينئذ ، إذ قصارى ما
يستدلّ به لذلك بعد وضوح عدم كونه تكليفا بالمحال لقضيّة الاشتراط وانتفا
الصفحه ١٥٤ : الحال هذه مطابقة
الأسماء للمسمّيات بعد أن يعلموا ذلك بقوله الّذي قد أمنوا به فيه غير الصّدق (١).
أقول
الصفحه ١٥٩ : .
واغرب من الجميع
أنّ الرازي بعد ما أجاب عن الحجّة بما سمعت فساده قال : والّذي يحقّق هذا أنا
توافقنا أنّ
الصفحه ١٦٠ : حسبما تأتي إلى
جملة منها الإشارة ، ثمّ انّه بعد ما ثبت تفضيل آدم على جميع الملائكة بمقتضى ما تضمّنته
هذه
الصفحه ١٦٨ : ، وذكر الأئمّة من اهل بيته عليهمالسلام واحدا بعد واحد إلى القائم بأمر الله عجّل الله فرجه.
قال آدم
الصفحه ١٧٣ : أَنْ يَكُونَ عَبْداً لِلَّهِ وَلَا الْمَلائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ) (١).
مدفوع بعد الغضّ
عمّا فيه
الصفحه ١٧٤ : الدّليل المذكور عن وصمة الأشكال سيّما بعد ما أشير اليه في الخبر المروي في
«العلل» عن عبد الله بن سنان قال
الصفحه ١٧٨ : (٣).
وفيه انّه لا
ينبغي التّأمّل في فضل بعض المؤمنين على كثير من الملائكة ، لو لم نقل كلّهم بعد
دلالة
الصفحه ١٨٨ : فلم يلزم من فضل الملك عليه حينئذ
فضله عليه بعد نبوّته ، فلا يتم شيء منهما على الأصول المقرّرة عندنا
الصفحه ١٩٢ :
معلّما لهم بأمر الله تعالى إرشاده وانّه علّمهم الأسماء كلّها بعد ما لم يعلموها
، وأمّا التقسيم المقرّر