الصفحه ٢٧ : مُبارَكاً) (١) ثمّ مكث الرب تبارك وتعالى ما شاء فلما أراد أن يخلق
السماء أمر الرياح فضربت البحور حتى زبدتها
الصفحه ٣٥ : يختص بالنيّرين والكواكب الخمسة التي تسمى
بالمتحيرة ، ولكل منها فلك يختص به ثم عدّ الأفلاك السبعة على ما
الصفحه ٣٦ : (١).
وهو مع شذوذه
مردود بالاخبار الكثيرة كالخطبة العلوية المذكورة في «النهج» وفيها : ثمّ أنشأ
سبحانه ريحا
الصفحه ٥٠ : ذريّته الطيّبين صلوات الله عليهم
أجمعين ، حيث إنّه سبحانه آتاه ما لم يؤت أحدا من العالمين ، ثمّ على خصوص
الصفحه ٦٠ : عليهالسلام عن عمر الدنيا فقال عليهالسلام يقال سبعة آلاف ثمّ لا تحديد (١).
ولعلّ المراد أنّ
تلك المدّة
الصفحه ٦٨ : العيون الغزار والأودية الكبار
، ثمّ أراد الله أن يفرقهم فرقتين فجعل فرقة خلف مطلع الشمس من وراء البحر
الصفحه ٩٦ : صلىاللهعليهوآله : إنّ الله تبارك وتعالى توحّد بملكه ، فعرّف عباده نفسه ،
ثمّ فوّض إليهم أمره ، وأباح لهم جنّته
الصفحه ١٠٩ : فغضب عليهم ثمّ سألوه التّوبة فأمرهم
أن يطوفوا بالضّراح وهو البيت المعمور ومكثوا يطوفون سبع سنين
الصفحه ١٢٤ : ذكره الزّمخشري من القطع بعجمته ، وان استدلّ عليه غيره بما لا يخلو
من ضعف واضح ، ثمّ إنّهم صرّحوا بانّ
الصفحه ١٣١ : «المجمع» عن
الصّادق عليهالسلام أنّه سأل عن هذه الآية فقال : الأرضين والجبال والشعاب
والأودية ثمّ نظر إلى
الصفحه ١٣٤ : وهم أنوار في الأظلّة (٣).
وفي الخبر
المتقدّم : علّم آدم أسماء حجج الله كلّها ثمّ عرضهم وهم أرواح على
الصفحه ١٣٩ :
يَصِفُونَ) (١) ، ثمّ نفوا العلم بجنسه المستوعب بجميع أفراده عنهم ونسبوه
إليه ، ثمّ أظهروا شكر
الصفحه ١٦٨ : عند الله عزوجل جميعا ثمّ قال : إنّه والله ما عدا أن نفخ فيّ الروح حتّى
استويت جالسا ، فبرق لي العرش
الصفحه ١٧٥ : وعلّمه
الأسماء كلّها ثمّ عرضها عليهم فعجزوا عن معرفتها ، فأمر آدم أن ينبئهم بها وعرّفهم
فضله في العلم
الصفحه ٢٣٨ :
المخاطب إلى
المعنى الموضوع له كما مثّلنا في الإشارة.
ثمّ قال : فان قلت
: لو كان ذلك كذلك لم