الصفحه ١١٩ : ء
عليهم دائرة السّوء.
تفسير الآية (٣١)
(وَعَلَّمَ آدَمَ
الْأَسْماءَ كُلَّها)
شروع في بيان
الجواب عن
الصفحه ١٣٣ : النّحو
المقرّر ، أو مسمّيات الأسماء اللّفظيّة المدلول عليها ضمنا باعتبار حذف المضاف
إليه في قوله
الصفحه ١٣٧ : بالنّسبة إليهم ، او حقيقيّا مطلقا في الحقيقة وإن كان مشروطا في
الظّاهر ، وذلك لتّحقق الشّرط الّذي علّق عليه
الصفحه ١٤٨ :
حيث التقدّم في
المعرفة وتعليمه لهم وكون علمه الّذي هو أشرف الفيوض الالهيّة والمنح الرّبانيّة
الصفحه ١٥٦ : على تفضيل الأنبياء والأئمّة عليهمالسلام على الملائكة من دون نكير منهم في ذلك ، حتّى انّهم كانوا
الصفحه ١٧٩ :
بقي الكلام في انّ
المستفاد من الوجه المتقدّم بل وبعض الاخبار المتقدّمة خصوصا المروي عن
الصفحه ١٨٦ : والهداية على الطّريقة السّوية ، ولست بملك موكّل بهذه
الأمور كما حكى عنهم في قوله : (وَقالُوا لَنْ
نُؤْمِنَ
الصفحه ١٩١ : المعلّم
أفضل من المتعلّم وإذا ثبت فضله عليه ثبت فضله على الجميع ، وايضا وصفه في الآية
بشدّة القوى وغيرها
الصفحه ١٩٩ :
اختيارهم على من هو الأفسد في الدّين والدّنيا ، وإليه أشير بما في «الاحتجاج» عن
سعد بن عبد الله القمي قال
الصفحه ٢٣٢ :
المعجم وهو ا ب ث
، الخبر على ما مرّ في تفسير آلم.
وليس ذلك ببدع
منهم بعد تلقين العلوم وإفاضة
الصفحه ٢٣٦ : فيها إلى الوضع غير دالّة على تلك المعاني قبل حدوث الوضع ولو كانت
ذاتيّة لم يؤثر الوضع فيها شيئا ولم
الصفحه ٢٤٥ :
بالسجود له تعظيما
لنا وإكراما وكان السجود لله عزوجل عبوديّة ولآدم إكراما وطاعة لكوننا في صلبه
الصفحه ٢٤٨ : المستودعة في صلبه ، وعبوديّة
له سبحانه حيث كان ذلك امتثالا لأمره ، ولو لم يكن هناك أمر لم يكن لاحد من
الصفحه ٢٥٧ : مَعْلُومٌ) (١) ، وكان سجودهم في الأرض على ظهر الكوفة كما في تفسير
العياشي عن مولانا أمير المؤمنين
الصفحه ٢٦٣ : يرد بها غير زخرف الدّنيا والتمكين من النظرة (١). الخبر.
وفي الخطبة
القاصعة العلويّة المذكورة في