الصفحه ٢٥٢ : لا لأنّه لم يأذن لنا في الثاني كما اذن في الأوّل ، قال صلىاللهعليهوآله : فاخبروني آلله تعالى اولى
الصفحه ٢٧٤ : وترك الخوض في سرّه ، وعلى بطلان القول بالجبر
لنسبة السجود إلى الملائكة ، والإباء والاستكبار والكفر إلى
الصفحه ٢٨٥ :
وسأعيدك إلى
الدّار الّتي أخرجتك منها (١).
وما في القصص من
انّ آدم لما كثر ولده وولد ولده كانوا
الصفحه ٣٤٩ : اوّلا ، لتضمّن التلقّي لتوبته لما مرّ.
واكتفى بذكر آدم
في كلّ من التلقّي والتّوبة مع سبق التشريك في
الصفحه ٤٠٢ :
بالامتناع
واستعماله في هذا المعنى حقيقة على ما هو الظّاهر من أئمّة اللّغة قال الشاعر
الصفحه ٤٣٦ : لأنه
ممنوع من الصرف للعلميّة والعجمة.
وفيه ثمان لغات : (إِسْرائِيلَ) وهي لغة القرآن في (٤٣) آية
الصفحه ٤٤٢ :
«حدّ النعمة» قال
الراغب (١) في «المفردات» : النعمة : (بالكسر) الحالة الحسنة ، وبناء
النعمة بنا
الصفحه ٤٤٨ :
واشتقاق ضدّه وهو
الغدر ويدلّ على ذلك وهو الترك.
وكثيرا ما يستعمل
في القرآن متعديا من باب
الصفحه ٤٦٢ :
إلّا حقّا ، والثاني : إخباره عمّا في كتبهم ولم يكن له معرفة بما فيها إلّا من
قبل الوحي
الصفحه ٤٦٧ : قرأ في الكتب نعت رسول الله
صلىاللهعليهوآله وصفته.
رابعها : قال
المبرّد (١) : هذا الكلام خطاب لقوم
الصفحه ٤٦٨ :
وتأوله بعضهم على
حذف مضاف ، أي ولا تكونوا مثل أول كافر به ، أي ولا تكونوا وأنتم تعرفونه مذكورا
في
الصفحه ٤٧٢ : القرآن ، أو ما أوضح
من الحجج والبراهين ، أو الآيات المنزلة عليهم في التوراة والإنجيل المتضمّنة
الأمر
الصفحه ٩ :
إليهم في قوله (كَيْفَ تَكْفُرُونَ) كما أنّه لا يجوز إسناد الفعل إليهم ولا ذمّهم في الأفعال
الصفحه ٧٤ : الأخبار كونهم أجساما متحيّزة مثل ما ورد عن الصادق عليهالسلام من أنّه ليس في السّماء موضع قدم إلّا وفيها
الصفحه ١٠٧ : ء والأخيار وذلك لا يتمّ اعترضوا على الله الحكيم في فعله ،
وذلك من أعظم الذنوب ، وطعنوا في بني آدم بالإفساد