الصفحه ١٠٥ : الدّلالة فيها بملاحظة
الإطلاق والعموم على ما هو المطلوب بل في هذه الآية ايضا دلالة عليه ايضا حيث
إنّهم
الصفحه ١١٨ :
إِلهٌ) (١) ، الظّاهر في قدرتهم على ذلك ، بل هو الظّاهر ايضا من
التمدّح بالتّسبيح والتقديس في هذه
الصفحه ١٢٩ : الكلام فيها عند تفسير قوله تعالى : (فَإِذا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ
مِنْ رُوحِي) (٢).
الأسماء الّتي
الصفحه ١٣٥ : المسموعات او ما في حكمها ، والمعنى أظهرهم على الملائكة بكشف
الحجب عن الأرواح واراءة الأشباح وهم في أصقاع
الصفحه ١٤٦ :
تبدون وما تكتمون
فيما أبدوا من أمر بني الجان وكتموا ما في أنفسهم فلاذت الملائكة الّذين قالوا ما
الصفحه ١٥٣ :
ومنها ما أورده
السيّد رضى الله قال : ولم نجد أحدا ممّن تكلّم في تفسير القرآن ولا في متشابهه
الصفحه ١٧٣ :
يومئ إليه مقالتهم
في أمر الخلافة وامتحانهم بالسجود ، بل وقوله : (لَنْ يَسْتَنْكِفَ
الْمَسِيحُ
الصفحه ١٨٢ : ، وما
اقترضت من زيد ولا من عمرو.
نعم ربما يستفاد
التّرقي إذا علم كون المعطوف أقوى في المعنى المراد
الصفحه ١٩٤ : ، وألقى في هويّتها
مثاله فأظهر عنها أفعاله وخلق الإنسان ذا نفس ناطقة ، إن زكاها بالعلم والعمل فقد
شابهت
الصفحه ١٩٨ :
والخلود في دار
البوار ، ولعنه في جميع كتبه وعلى ألسنة جميع أنبيائه وأوليائه ، وذلك لمخالفته في
الصفحه ٢١٧ :
الظَّالِمِينَ) (١) على ما يأتي ، ومن القواطع العقليّة الّتي ستسمع الكلام في
بعضها إنشاء الله
الصفحه ٢٢٢ : ء ، وقد نطق بمثله كتاب
الله عزوجل في أسماء الأنبياء عليهمالسلام كقوله عزوجل : (وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ
الصفحه ٢٢٧ : : إنّ العبارات كلّها
من الله عزوجل علّمها خلقه ، وهو ظاهر في المطلوب ، بناء على أنّ المقصود
منها هي
الصفحه ٢٣٧ : والغليان ، وهو ايضا كما ترى لانتفاء المناسبة الجزئيّة في كثير
من المقامات ، ولذا وضعوا للضّدين والمتخالفين
الصفحه ٢٤٩ : لاحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها
، قال : فائذن لي أن أقبّل بين يديك فأذن له (١).
وفيه وفي «المناقب