الصفحه ٣٦٧ :
الأشاعرة ومنهم
الّرازي ، وبه قال أبو هذيل وابو علي الجبائي من المعتزلة.
هذا مجمل الكلام
في
الصفحه ٣٨٢ : : (إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ
وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ) (١).
ومنها
الصفحه ٣٨٤ :
الآية.
ومنها : ما
تمسّكوا بها في باب الفتيا كقوله : (وَداوُدَ
وَسُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ فِي
الصفحه ٤٠٤ :
وترك المندوب
ايضا.
نعم قد يقال :
إنّه لما غلب استعماله في المشركين والكفّار لا يجوز استعماله في
الصفحه ٤٣٠ : بتفاوت مراتبهم عنده سبحانه.
أقول : وهذا الوجه
لا بأس به ، وان كان فيه خروج عن ظاهر لفظ الخبر ، وغيره من
الصفحه ٤٤٥ :
واعلم أنه سبحانه
ذكّرهم بهذه النعم لوجوه :
أحدها : أنّ في
جملة النعم ما يشهد بصدق محمد
الصفحه ٤٥٨ : : نزلت في
كعب بن الأشرف (٢) وأصحابه علماء اليهود ورؤسائهم فهو أمر لهم ، وأفرد سبحانه
الإيمان بعد اندراجه
الصفحه ١٢ : ثوابا لشدّة المحنة
عليهم فيه فيقول المؤمن : بأبي أنت وأمّي يا رسول ربّ العزّة ، بابي أنت وأمّي يا
وصيّ
الصفحه ٢٣ : آخذا في خلقها وإتقانها كما يظهر من تفسير
الإمام (٢) عليهالسلام ، ويؤيده ما عن أحمد (٣) بن يحيى بن ثعلب
الصفحه ٢٧ : (٢) ، فخرج من ذلك الموج والزبد من وسطه دخان ساطع من غير نار
، فخلق منه السماء فجعل فيها النجوم والبروج ومنازل
الصفحه ٧٠ : أرضي واطهّرها منهم ، فأسكنهم في الهواء وأقطار الأرض وفي الفيافي ، فلا يراهم
خلقي ولا يرون شخصهم ، ولا
الصفحه ٧٦ :
أربعة ألسن ليس
فيها جناح ولا وجه ولا لسان ولا فم إلّا وهو يسبّح الله تعالى تسبيح لا يشبهه نوع
منه
الصفحه ٧٩ : القدس النّازل بالوحي النّافث في أرواح أولى القوّة القدسيّة باذن الله
سبحانه.
وقال الصّدر الأجل
بعد
الصفحه ٨١ : الأصنام ، فانّهم قالوا : إنّ الملائكة في الحقيقة هي هذه الكواكب المتصرّفة
في هذا العالم بصورها وأشكالها
الصفحه ٩٥ :
ومنها الولاية في
الأمور التكوينيّة وفي شؤون الرّبوبيّة إذ مربوب باذن الله سبحانه ، وهذه الخلافة