الصفحه ٣٢٨ : يا آدم فصلّ فهذا وقت الصلاة الاولى فقام وصلّى ، فانحطت الشامة إلى
عنقه ، فجاءه في الصّلاة الثانية
الصفحه ٣٤٠ : ، ولكن المعلوم في سابق علمي يجري موافقا لعلمي ،
فالآن فبهم فادعني لأجيبك.
فعند ذلك قال آدم
: اللهمّ
الصفحه ٣٨٣ : العمدة ما سمعت من قيام
الإجماع بل الضرورة من مذهب الاماميّة على اشتراط العصمة في الأنبياء والأوصيا
الصفحه ٣٩٢ : يوجب أن يوصف الأنبياء عليهمالسلام بأنّهم عصاة في كلّ حال ، وانّهم لا ينفكّون عن المعصية
لأنّهم لا
الصفحه ٣٩٣ :
الإطلاق في قوله :
(وَمَنْ يَعْصِ اللهَ) (١) ، الآية وقد استدلّ الأصوليّون على كون الأمر للوجوب
الصفحه ٣٩٤ : المقرّبين»
(١) بل ربما يستقلّون ما يصدر عنهم من الطّاعات ويستحقرونه في جنب عظمة الله
سبحانه ، ولذا كان يصدر
الصفحه ٤٠٩ : وسلّم إليه ما علّمناك من الأسماء
والاسم الأعظم ، فاجعل ذلك في تابوت فانّي احبّ ان لا يخلو أرضي من عالم
الصفحه ٤٢١ :
لحومهم وعظامهم
حيث خصّ النقل فيها بالعظام ، بل في خبر العيّاشي إخراج عظامه عليهالسلام بعد أربعين
الصفحه ٧ :
أن كنتم مستضعفين
في الأرض تخافون أن يتخطّفكم الناس فآواكم وأيّدكم بنصره.
(ثُمَّ يُمِيتُكُمْ
الصفحه ٢٨ : عن خلق السماء ، كان خلقها أيضا متأخرا عن خلق السماء ، وأخرى بأنّ
الآية في المقام دلت على أنّ خلق
الصفحه ٢٩ : بما فيها من الأقوات
وغيرها متأخرا عن خلق السماء ، وهذا الوجه ذكره شيخنا الطبرسي وتبعه الرازي
والقاضي
الصفحه ٥٢ :
لا الذكر في
الوقت.
وجعله ظرفا للحادث
المحذوف ، كما توهمه البيضاوي (١) بأن يكون التقدير واذكر
الصفحه ٦٨ :
وعلى خلاف خلق
النّسناس يدبّون كما يدبّ الهوام في الأرض يأكلون ويشربون كما تأكل الأنعام من
مراعي
الصفحه ٨٩ :
ويسفك الدّماء
فوقع الحجب بينهما وبين الله عزوجل الخبر (١) على ما يأتي.
رابعها : في
الإشارة إلى
الصفحه ٩٠ :
ولذا اعترض عليهم
المأمون لعنه الله في مجلس عقده للمناظرة معهم بمحضر الرّضا عليهالسلام فقال لهم