الصفحه ٣٢ :
يقول أقواتها
وأهلها في أربعة أيام سواء للسائلين يقول من سال فهكذا الأمر (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
الصفحه ٣٣ :
قبل تسوية السماء.
وفيه نظر واضح
لدلالة آية الدحو على تأخره عن تسوية السماء إلّا أن يرفع التنافي
الصفحه ٤٦ : قوله
بمنزلة العبيد المأمورين المنهيّين يعني في حركاتهم لا أنّهم مأمورون بتدبير
العالم بحركاتهم ، فهي
الصفحه ٦١ :
خاوية عشرة آلاف
عام ثمّ خلق فيها وقدّر لهم عشرة آلاف عام فلمّا قربت أفسدوا فيها وسفكوا الدّما
الصفحه ٩٧ :
للنشئات الكونيّة ومظهريّته للأسماء الالهيّة والصّفات الفعليّة على ما تأتي إليه
الإشارة في قوله
الصفحه ١٠٤ :
يتحقّق له في
مرتبة الجمعيّة الكليّة والجامعيّة الربانيّة والكليّة الالهيّة بحيث لا يشغله شأن
عن
الصفحه ١١٥ :
الخطأ في الاعتقاد لكن الخطب في ذلك كلّه سهل بعد قيام الإجماع لو لم ندّع الضرورة
على عصمتهم وتظافر الآيات
الصفحه ١٢٢ :
وصدره وان وافق
الأخبار المتقدّمة إلّا أن قوله : ادمه الله يومئ إلى ما سمعت ، وكذا قوله في
الخبر
الصفحه ١٢٤ : أصل في الياء
معروف فجعلت الغالب عليها.
وفي «المجمع» انّه
ان أخذ من أديم الأرض صرف بالتنكير ، أو من
الصفحه ١٤٧ : الملقيات ذكرا عذرا أو نذرا فهم الوسائط في العلوم الإلهية الواصلة
إلى البشر.
والجواب انّه قد
مرّت الإشارة
الصفحه ١٥١ :
أقول : ومرجعه إلى
كون الأمر امتحانيا محضا غير مشتمل على التكليف أصلا ولو في صورة الاشتراط
الصفحه ١٥٨ :
منها : قوله تعالى
: (وَإِذْ قالَ رَبُّكَ
لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً
الصفحه ١٧٦ :
الشياطين ومجاهدة
النفوس ، واحتمال أذى ثقل العيال والاجتهاد في طلب الحلال ، ومعاناة مخاطرة الخوف
الصفحه ١٨٤ : ) (١) ، الآيات.
على أنّه قد يقال
: لا نزاع في انّ الملائكة أشدّ قوّة وقدرة من البشر ، ولو في زعم المخاطبين
الصفحه ١٨٧ : التقييد ، مع أنّه يمكن أن يكون
المراد هو التّفضيل في وجوه الكرامة المذكورة في الآية من رزق الطّيبات وحملهم