الصفحه ١٦٩ : بن عبد الله الانصاري قال سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : إنّ الله خلقني وخلق عليّا وفاطمة
الصفحه ١٩٩ : الضمائر وتنصرف عليه السرائر ، وان لا خطر لاختيار
المهاجرين والأنصار بعد وقوع خيرة الأنبياء على ذوي الفساد
الصفحه ٢٤٤ :
الانصاري الشاعر توفّي سنة (٥٤) ه عن مائة وعشرين سنة مناصفة في الجاهلية والإسلام
ـ شذرات الذهب ج ١ ص ٦٠
الصفحه ٢٤٩ : »
عن انس أنّ النّبي صلىاللهعليهوآله دخل حائطا للأنصار وفيه غنم فسجدت له ، فقال أبو بكر : نحن
أحقّ لك
الصفحه ٤٣٧ : الله محمد بن أحمد الانصاري الخزرجي الأندلسي المفسّر توفي في التاسع من شوال
سنة (٦٧١) ه.
(٢) البحر
الصفحه ٤٥٨ : وحضّ على الأخذ بثارهم ، وعاد الى المدينة ، وأمر
النبي بقتله فانطلق اليه خمسة من الأنصار وقتلوه سنة
الصفحه ٤٧٥ :
بن قيس الانصاري الخزرجي أبو الوليد صحابي شهد العقبة ، وكان أحد النقباء ، وبدرا
، وسائر المشاهد مات
الصفحه ٤٨٦ :
قالون القاري : ٤٩
قتادة بن دعامة :
٤٥٩
القرطبي الأنصاري
: ٤٣٧
قطرب : ٤٣٦
القيسي القيرواني
: ٤٦٨
الصفحه ٤٤٠ : ءه وإن
لم يكن بذلك محمودا فكيف إذا كان محمودا.
قال شيخ الطائفة (٢) في «التبيان» : قال أكثر المفسرين
الصفحه ٢٦٥ :
«التبيان» من انّه
المرويّ عن الصادق عليهالسلام معتضدا بما ادّعاه الشيخ من استظهاره في تفاسيرنا
الصفحه ٣٦٤ : من الأسباب
ولم يخالف فيه إلّا الصدوق ، وشيخه محمّد (١) بن الحسن بن الوليد رحمهماالله فانّهما جوّزا
الصفحه ٩٢ : بعض طرقات المدينة إذ لقينا شيخ طوال كثّ اللحية طويل
ما بين المنكبين فسلّم على النّبي
الصفحه ٣٣ : ومثله شايع في الاستعمال.
ومنها : ما ذكره
الشيخ الأمجد الاحسائي طاب ثراه حيث سئل عن ذلك فأجاب بأنّه
الصفحه ٦١ : : ج
٢٥ ص ١ ح ٢ عن الاختصاص.
(٤) هو الشيخ الجليل
أحمد بن عبد الله بن محمد البكري صاحب كتاب الأنوار في
الصفحه ٦٦ :
خمسين سنة مستغنين عن الطّعام والشراب منعّمين غير متأذّيين بشيء ، حتى ظهر لهما
أهرمن في صورة شيخ كبير