الصفحه ٣٩١ : المصالح والمقاصد الدّنيويّة
والأخرويّة والّا فللنظر فيه ايضا مجال.
ثانيها : ما ذكره
السيّد المرتضى رضي
الصفحه ٣٩٩ : هو المحكيّ عن أبي علي (٢) وغيره ، ولذا أورد عليهم المرتضى رضي الله عنه بأنّه وان
نزّهه عن تعمّد معصية
الصفحه ٤٠٢ : لوضع الشيء في غير موضعه كما
__________________
(١) بحار الأنوار ج
١١ ص ٢٠٠ عن السيّد المرتضى في
الصفحه ٤٨٧ :
للديلمي
الاستيعاب
الأمالي للسيّد
المرتضى
الأمالي للصدوق
الأنوار
النعمانية
البحر المحيط
لأبي
الصفحه ٤٦٤ : الكفر
لأنّهم إذا كانوا أئمّة لهم وقدوتهم في الضلالة كانت ضلالتهم أعظم وكفرهم أشدّ ،
إذ كما أنّ السابقين
الصفحه ١٢ : الله صوته عن آذان حاضريه كما يحجب رؤيتنا
أهل البيت ورؤية خواصّنا عن عيونهم ، ليكون ايمانهم بذلك أعظم
الصفحه ٣٠٤ : الجنّة ، ورأى الحيّة
على أعلى الجدار ، فقال لها : أدخلني الجنّة وأعلّمك الاسم الأعظم فقالت له : انّ
الصفحه ٣٨ : أبطأ حركة من الكواكب أكثر بعدا وأعظم مدارا وأن تكون الشمس
واسطة في النظم والترتيب بمنزلة شمسة القلادة
الصفحه ٤٥ : : وانّ كلّ نجم منها موكّل مدبّر فهي بمنزلة العبيد
__________________
تعالى هو المؤثر
الأعظم
الصفحه ٥٥ : : (يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ
وَالنَّهارَ لا يَفْتُرُونَ) (٤) ، وأيّ قوّة أعظم من ذلك وأنّه سبحانه جعلهم وسائط جلّ أو
الصفحه ٥٨ : : أعظم واكبر وأوسط وأصغر ، ولكلّ منها تيسير وانتهاء ، ولهم في ذلك كلام
طويل لا طائل تحت التعرض له
الصفحه ٦٢ : : سبحان
العظيم الأعظم خمسة آلاف عام ، ثمّ دخل في حجاب المنزلة وهو يقول : سبحان العليم
الكريم ، أربعة آلاف
الصفحه ٩٧ : : (وَعَلَّمَ آدَمَ
الْأَسْماءَ كُلَّها) (٢) وإن كان مرجعه إلى سابقه في ركنه الأعظم الّذي هو العمدة
في معنى
الصفحه ١٠٠ : قابلوا سفك الدّماء الذي هو أعظم
قبائح الأفعال بتطهير النفس عن الذنوب الذي هو أساس محامد الخصال ، أو أنّهم
الصفحه ١٠٧ : ء والأخيار وذلك لا يتمّ اعترضوا على الله الحكيم في فعله ،
وذلك من أعظم الذنوب ، وطعنوا في بني آدم بالإفساد