الصفحه ٤٠١ : ترك التناول من الشجرة لاستحقّ الثّواب العظيم ، فإذا خالف الأمر
الإرشادي او النّدبي ولم يصر إلى ما
الصفحه ٥٨ : إشارات إلى تعظيمه وتكريمه واظهار لفضله الرّاجح على ما فيه من
المفاسد ، سيّما مع كونه مستودعا للأنوار
الصفحه ٣٧٤ : وانتقش فيها صور الأشياء على ما هي عليها من دون أن يقربه سهو أو نسيان
أو غفلة ، وهذا هو المقصود بالصّلوة
الصفحه ١٤٣ : الفساد بناء على ما أجمعنا عليه من عدم صدور المعصية من الأنبياء قبل النبوة
وبعدها.
وامّا الثالث فقد
سمعت
الصفحه ٢٢ :
لما فعل ما كان مفسدة في حقهم لكنه قد فعل ذلك كلّف من علم أنّه لا يؤمن.
فهذه هي الوجوه
التي استدلت
الصفحه ٣٦٠ : القرون
السالفة ، وعلى ما ادّاه إلى عباد الله من ذكر تفضيله لعليّ وآله الطّيبين خير
الفاضلين والفاضلات بعد
الصفحه ٢٩٢ :
لهم : أدخلوا آل
فرعون اشدّ عذاب جهنّم ، أو يقال لخزنة جهنّم أدخلوهم ، بناء على الإختلاف في كون
الصفحه ١٠٧ :
ومن قصّة هاروت
وماروت على ما اشتهر بهذه الآية حيث اشتملت على وجوه من الدّلالة ، حتّى أنهاها
بعضهم
الصفحه ٢٦ : رواه
القمي عن الصادق عليهالسلام : من أنّه تعالى كان عرشه على الماء والماء على الهواء
والهواء لا يحدّ
الصفحه ١٩٨ : ربوبيّته سبحانه في الكفر والإلحاد على ما تظافرت به
الاخبار.
الخلافة من الله سبحانه
ثانيها : انّ
الخلافة
الصفحه ٦ : وأبدع نفوسكم وركب أرواحكم وأنشأ أبدانكم خلقا من بعد خلق إلى أن أنشأكم
خلقا آخر على ما جرى به القدر
الصفحه ٨ :
في الآية دلالة
لطيفة على ما يرشدهم إلى صحّتها والتصديق بها ، وهو أنّه تعالى لمّا قدر أن أحياهم
الصفحه ١٥٥ : تمام الكلام فيه نقلا عن الصدوق (١).
مضافا إلى ما فيه
من إظهار شرف آدم والتّمهيد لبيان فضله على
الصفحه ٣٠١ : المراد
التنبيه على جملة ما فات عنهما من النعمة والكرامة المقصودة بالموصولة بسبب
زلّتهما بالخطيئة من
الصفحه ١٥٠ : على ما ذكرناه ودالا على اختصاص آدم
بما لم يخصّوا به ، فلمّا أجابوه بالاعتراف والتسليم إليه علم الغيب