الصفحه ٢٩٤ : طويلا لما مرّ.
وعن الثّاني بأنّ
حذف الموصوف إنّما يتوقّف على وجدان الدّليل لا على الإختصاص لقوله
الصفحه ٢١٥ : عمر وعثمان أفضل منهما كما يومئ إليه ما حكاه
من وقائع عمر وخطائه وإقراره على نفسه بالجهل وقوله : لو لا
الصفحه ٢٨٩ : ذلك أنّ الّذي ثبت عندي ما فهمته من الكتاب والسنّة على سبيل القطع بحيث لا
أرتاب فيه ولا مرية عندي
الصفحه ١٠٩ : عليهالسلام انّهم لمّا ردّوا عليه بقولهم : أتجعل فيها .. إلخ قال
الله تبارك وتعالى : انّي أعلم ما لا تعلمون
الصفحه ٢٩٣ : ء
الله تعالى (١).
(وَكُلا مِنْها
رَغَداً) منصوب على انّه صفة لمصدر محذوف ، أي اكلا رغدا يعني واسعا
الصفحه ٢٤٥ : مرّ صدره إلى أن قال عليهالسلام : فلذلك قال الله : فاسجدوا لآدم لمّا كان مشتملا على
أنوار هذه الخلايق
الصفحه ٢٥٨ : مرّ أنّ إبليس عربي مشتق من الإبلاس ، قال في الصحاح : أبلس من رحمة الله أي
يئس ، ومنه سمّي إبليس ، وكان
الصفحه ٢٧ : على ما تقدم من خلق الأرض أو أن الفاء لمجرد الارتباط دون الترتب ،
فانه لم يلحظ فيه.
كما أنّه لم يلحظ
الصفحه ٢٦٩ : للظّاهر سيّما مع
اقترانه بقوله (كانَ مِنَ الْجِنِ) الّذي هو كالقرنية المتّصلة على ما ستسمع.
الثالث
الصفحه ٢٤ : الأشياء منه ، وخلق الريح من الماء ،
ثم سلط الريح على الماء ، فشققت الريح متن الماء حتى صار من الماء زبد
الصفحه ٩٦ : معرفتنا ، ثمّ
قال يا مفضّل والله ما استوجب أدم أن يخلقه الله بيده وينفخ فيه من روحه إلّا
بولاية عليّ
الصفحه ٣٨٩ : اختياره بعد ما
أرشده إلى ما فيه النفع العاجل ، من دون أن يكون هناك طلب على وجه الإيجاب او
الاستحباب
الصفحه ٩٧ :
للنشئات الكونيّة ومظهريّته للأسماء الالهيّة والصّفات الفعليّة على ما تأتي إليه
الإشارة في قوله
الصفحه ٢٦٥ : بمقتضى ما دلّ على عدم كونه من الملائكة من الأدلّة القطعيّة الّتي
منها الإجماع القطعي الدّال على عصمتهم عن
الصفحه ٤٢٨ : أنّ
الأخبار على ذلك كثيرة جدّا مثل ما ورد من أنّ الملائكة اشتاقت إلى رؤية عليّ بن
ابي طالب فخلق الله