الصفحه ٤٨ :
لعلّه ينفعك في تقريب ما مرّت الإشارة إليه من معنى وساطة النّبي وآله الطّاهرين
صلّى الله عليهم أجمعين
الصفحه ١١٣ :
اختصارا للقرينة.
ومنها ما قيل ايضا
في تأويلها وإن لم يخلو من ضعف مثل أنّ سؤالهم كان على وجه المبالغة في
الصفحه ٤٣٢ :
ففيه انّه غير
صالح لمعارضة ما سمعت من الأخبار المشتملة على الصّحاح وغيرها بعد شهرتها بين
الطائفة
الصفحه ٢٩٦ :
وفيه اشارة إلى
أنّ المطيع ينبغي أن لا يحوم حول ما حرّم عليه ، ولذا قيل من حام حول الحمى أوشك
أن
الصفحه ٣٤٩ : والتّلقي
منه.
(إِنَّهُ هُوَ
التَّوَّابُ) الرجّاع على عباده بالتوفيق والدّعاء إلى التوبة وقبول
الرّحمة
الصفحه ١١٤ :
من الآية واضح ،
وقد مرّ أنّ في قوله نسبّح بحمدك دلالة على تحميدهم له بالتوفيق على ذلك مضافا إلى
الصفحه ١٢١ :
الأرض الرّابعة
إلى اعتدال ، لأنّه خلق وسط بين الملائكة والبهائم ، وستسمع ما فيه من الإشارة.
وفي
الصفحه ٣٩٨ : ذلك من آدم قبل النّبوة (٦).
إلى آخر ما تقدّم
في الوجه السّابق ، ويؤيّده أيضا ما مرّ عن تفسير الامام
الصفحه ١٢٤ :
وبلسان العربية السّريانية (١).
إلى غير ذلك ممّا
تأتي إلى بعضها الإشارة.
ومن جميع ما مرّ
قد ظهر ضعف ما
الصفحه ٢٤٠ : بفحوى ما أفاد وإنّي مقرّ على نفسي بالقصور عن نيل
المراد والله يهدي من يشاء إلى سبيل الرّشاد.
تفسير
الصفحه ٢٥٣ :
طرق الفريقين في
تتمّة الخبر ما يسقط معه الاستدلال على مثل هذه الأوهام.
ففي «التوحيد
الصفحه ١٨٩ :
تدلّ على فضله على
أولي العزم الذين هم أفضل من آدم ، وايضا لا تدلّ على فضل الملك على نبيّنا وآله
الصفحه ١٧ : فيها على اختصاص البعض بالبعض وإن علم ذلك من أدلّة
أخرى ، ولذا لزم أن يرجع في الإختصاص إلى سائر الأسباب
الصفحه ٣٤٦ : الله حين أهبط آدم إلى الأرض أمره ان يحرث بيده
فيأكل من كده بعد الجنّة ونعيمها ، فلبث يجأر ويبكي على
الصفحه ٢٥٤ :
كلّها من فعله سبحانه ، إلى غير ذلك من الوجوه الّتي لا ينبغي حمل الخبر عليها بعد
استفاضة الاخبار من طرق