الصفحه ٤٤٢ : ء الحالة التي يكون عليها الإنسان كالجلسة والركبة ، والنعمة (بفتح
النون) : التنعم وبناؤها المرّة من الفعل
الصفحه ٢٣٢ :
المعجم وهو ا ب ث
، الخبر على ما مرّ في تفسير آلم.
وليس ذلك ببدع
منهم بعد تلقين العلوم وإفاضة
الصفحه ٤٠٤ : صلحاء المؤمنين
قطعا وفي فسّاقهم اشكال والأولى التّرك.
وعن الّرابع :
واضح بعد ما مرّ من كون النّهي
الصفحه ٣٨٠ :
المعاصي قبل النبوّة وعن السّهو والخطأ مطلقا فيمكن الاستدلال له بما تقدّم من
التنفير والتّقريب على ما مرّ
الصفحه ١٢ : المقربين من الرحمة والرّضوان ، مرحبا بكم معاشر خيار
أصحاب محمّد وعليّ وولديهما ، ما كان أعظم شوقي إليكم
الصفحه ١٨ : نظرا إلى أنّ أكله من المنافع الغير
المتداولة مع أنّها أنما دلّت على إباحة ما في الأرض لا هي نفسها إذ
الصفحه ٢٣٣ : ما مرّ غير مسموعة وعموم الاشتراك اولى من
المجاز سلمنا الحمل على الأخير لكن القطع حاصل بخروج افعال
الصفحه ١٨٧ : منها ، ولعلّ المعنى على ما قيل إنّا فضّلناهم على من خلقناه وهم كثير من دون
أن يريد التّبعيض فيجري مجرى
الصفحه ٢٤٣ : كما أشار إليه بعض مشايخنا معترضا به على من
قبله ، لكنّه لا يخلو عن تأمّل نظرا إلى تبادر الهيئة الخاصّة
الصفحه ٢٦٨ : : يا أبا مرّة فتقول في عليّ شيئا؟ فقال لهم : اسمعوا
منّي معاشر الناكثين والقاسطين والمارقين عبدت الله
الصفحه ٣٥٩ : الصّانع وصفاته الكماليّة ونعوته الجلاليّة ، وعلى ما يدلّ على صدق الأنبياء
من المعجزات الباهرات الصّادرة
الصفحه ٣٩٦ : قيل إنّ هذا الوجه لا ينطبق على شيء من المذاهب.
خامسها : ما أجاب
به اكثر المعتزلة من أنّ معصيته
الصفحه ١٨٤ : ) (١) ، الآيات.
على أنّه قد يقال
: لا نزاع في انّ الملائكة أشدّ قوّة وقدرة من البشر ، ولو في زعم المخاطبين
الصفحه ٤٩ : إلى ما منه بدأت عود ممازجة لا عود مجاورة ، فكيف يجمع
أجزاء كلّ بدن مرّة ثانية بحيث لا يشذ منها شيء ولا
الصفحه ٨٦ : المحلّى على العموم
الاستغراقي فيشمل جميع الأفراد أو البعض المطلق لكون اللام اشارة إلى الماهيّة
الجنسيّة