الصفحه ١٣٧ : بالصدق إلى ارادة العلم بالخبر على ما مرّ والإشارة
إلى أنّ معنى الأمر هو التّنبيه او انّه يكون امرا مشروطا
الصفحه ٣١٧ :
المروة ، ففعل مثل ما فعله في المرّة الاولى ، ثمّ إنّه رجع إلى الصّفا ففعل عليه
مثل ما فعل في المرّة
الصفحه ٢٩١ : للاخرة ، لأنّها تطهر من أعراض الدّنيا سبعين مرّة فتكون أخرويّة ، فما بين
الدنيا والآخرة في كلّ ما في
الصفحه ٣٥ :
يومئذ والتعدد
باعتبار الاول والمشارفة هذا مضافا إلى ما قد يقال من جواز اجراء اسماء الأجناس في
الصفحه ٣٧٠ : ؟ (١) ففي هذه الاخبار الإشارات إلى ما مرّ من معنى العصمة امّا
الخبر الأوّل فلاشتماله على الاعتصام بحبل الله
الصفحه ١٠٠ : ، وقيل : نطهّر أنفسنا من الخطايا والمعاصي ، كأنّهم قابلوا
الفساد المفسّر بالشرك على ما مرّ بالتسبيح كما
الصفحه ٦٠ : عشر مرّات (٣) ، الخبر على ما مرّ مع اخبار أخر في تفسير قوله (رَبِّ الْعالَمِينَ).
وروى العياشي عن
الصفحه ٣٣٠ : للمعنى
لا تصحيح للقراءة ، بل هو من وجه آخر على ما مرّ على أنّ المعنى على الأوّل ما
سمعت ، وعلى الثّاني
الصفحه ١٥٢ : إلى أصحابنا القول بعدم جواز التعليق من العالم بالنسبة إلى العالم إلّا أنّ
كلامهم مقصور على ما انتفت
الصفحه ٣٣٤ : عليهالسلام قال : الكلمات الّتي تلقّاهنّ آدم من ربّه فتاب عليه وهدى
قال : سبحانك اللهم وبحمدك ، إلى آخر ما مرّ
الصفحه ٢٢٥ : المفسّرة للآية على ما مرّ كما أنّ الظاهر أيضا هو الدّافع
لاحتمال ما يقال من أنّه كشف عليه ما يحدثه ذرّيته
الصفحه ١١٧ : عليه على ما ستعرف بل ولعلّه كذلك بالنّسبة إلى
الملكين ولذا قال ايضا الصّدوق بعد حكاية كلام الدّهني في
الصفحه ٢٤٨ : عزوجل بهم فتاب عليه وغفر له (٢).
وقد ظهر من جميع
ما مرّ ان سجود آدم كان تكريما له وتعظيما للأنوار
الصفحه ٩٩ : ) للحال ، والجملة حالية مقرّرة للاشكال على ما مرّ ،
والعامل فيها (أَتَجْعَلُ) كأنّه قال أتجعل فيها من يفسد
الصفحه ٧ : تعقّب الموت الّذي طرى عليه الحياة بشيء من الوجوه المتقدّمة بغير تراخ
لاعتبار المقابلة في معنييهما على ما