الصفحه ٥٢ : ) (٣) من عطف القصّة على القصّة ، من غير التفات إلى ما فيها من
الجمل إنشاء وإخبارا ، والمتخلل من تمام القصّة
الصفحه ١٥٦ : على جميع الملائكة ، وان كانوا كلّهم
معصومين من الصّغائر والكبائر على ما أشرنا إليه ، او تفضيل الجنس
الصفحه ٨٩ :
ويسفك الدّماء
فوقع الحجب بينهما وبين الله عزوجل الخبر (١) على ما يأتي.
رابعها : في
الإشارة إلى
الصفحه ٣١ : أخرج من الماء دخانا فارتفع فوق الماء فسما
عليه فسماه سماء ثم أيبس الماء فجعله أرضا واحدة ، ثم فتقها
الصفحه ٤١٨ : العباد أن يكتبوا بينهم إذا تداينوا وتعاملوا إلى أجل مسمّى لنسيان آدم
وجحوده ما جعل على نفسه (١).
أقول
الصفحه ١٢٢ : .
أو من الأدمة
بالضّم بمعنى السمرة لأنّه عليهالسلام كان أسمر اللّون على ما قيل ، وأورد عليه بأنّه لا
الصفحه ٣٥١ : مِنِّي هُدىً) «إمّا» أصله إن
الشرطيّة زيدت عليها «ما» ليصحّ دخول نون التأكيد في الفعل ، إيماء إلى رجحان
الصفحه ١٠٥ : القطعي من الفرقة المحقّة عليه ولذا لم ينسبوا
الخلاف إلّا إلى الحشوية ، وبظاهر الآيات الكثيرة كقوله : (لا
الصفحه ٤٤٣ : وتعالى وفقنا على الطاعات وأعاننا عليها وهدانا إليها وأزاح الاعذار لما
وصلنا الى شيء منها. فظهر بهذا
الصفحه ١٥١ :
يجوز أن يأمره بشرط إلى أخر ما ذكره رحمهالله فكيف التوفيق.
قلت : التّحقيق
على ما قرّر في محلّه هو
الصفحه ١٠٣ : فانّه محيط بجميع المراتب المختلفة محتو على ما في العوالم
المترتّبة سائر في الأطوار المتباينة من
الصفحه ٣٨ :
الشمس فالأكثر على أنّها في وسط الأفلاك السبعة فوق الزهرة وعطارد لاقتضاء النظام
الطبيعي أن يكون ما هو
الصفحه ٢٠٠ :
أرادوا أهل
الصّلاح (١).
أقول ولعلّ اختيار
عيسى عليهالسلام اشارة إلى ما اختاره من الحواريّين
الصفحه ٣٦٧ : .
وإليه يرجع ما قيل
ايضا : من انّها ملكة ربانيّة تمنع من فعل المعصية والميل إليها مع القدرة عليها.
وما
الصفحه ٣٥٣ :
المنصوب منه لا
منّا ، ولذا أضافه إلى نفسه في موضعين من هذه الآية.
وامّا ما يقال :
من أنّ الوجه