الصفحه ٤٢٦ :
ضرب في الأرض ودخل
البلاد وتكلّم مع كثير من الأشخاص وشاهدهم وسمع منهم مع أنّ بدنه العنصري متدثّر
الصفحه ٤٦٦ :
وهو مشرك لا كتاب
له.
ثالثها : ولا تكونوا
أول كافر به من أهل الكتاب ، لأنّ هؤلاء كانوا أوّل من
الصفحه ٤٢ : : (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ
بِحَمْدِهِ) (١) محمولا على ظاهره ، وليس غرضنا من هذا الكلام ترجيح
الصفحه ٦٨ :
وعلى خلاف خلق
النّسناس يدبّون كما يدبّ الهوام في الأرض يأكلون ويشربون كما تأكل الأنعام من
مراعي
الصفحه ٧٠ :
عذابي ، ويهدونهم
إلى طاعتي ، ويسلكون بهم طريق سبيلي ، أجعلهم حجّة لي عذرا ونذرا وأنفي الشياطين
من
الصفحه ٨١ :
التناكح ، بل على سبيل تولّد الحكمة من الحكيم ، والضّوء من المضيء وجوهر الظّلمة
لم يزل يولد الأعداء وهم
الصفحه ٨٣ :
الملائكة بنات
الله ، وجعلوا الملائكة الّذين هم عباد الرحمن إناثا ، وجعلوا له من عباده جزء فرد
الصفحه ٨٤ :
بادر إليها وعقد
قلبه عليها صار من المقرّبين.
وفي «مصباح
الأنوار» عن النّبي عليهالسلام أنّ
الصفحه ٨٧ :
ملائكة الله عزوجل خلقهم الله تعالى كيف شاء ، ووضع وجوههم كيف شاء ، وليس
شيء من أطباق وجوههم إلّا
الصفحه ١٠٢ :
الأرض ويتحاسدون
ويقتل بعضهم بعضا فعند ذلك قالوا : ربّنا أتجعل فيها ، أو أنّهم علموا أنّ العصمة
من
الصفحه ١١٣ :
إنّي جاعل في
الأرض خليفة وإنّي عالم بانّه سيكون في ذرّيّته من يفسد فيها ويسفك الدّماء فحذف
الصفحه ١٤٥ :
تُبْدُونَ
وَما كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ) وما كان يعتقده إبليس من الإباء على آدم إن أمر بطاعته
وإهلاكه
الصفحه ١٥٥ :
بذلك من يقصد
الطاعة كالملائكة ممّن يضمر العداوة له والمخالفة لأمره سبحانه ، كإبليس على ما
يأتي
الصفحه ١٥٨ :
منها : قوله تعالى
: (وَإِذْ قالَ رَبُّكَ
لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً
الصفحه ١٧٣ : بأنّهم إنّما يطلبون الرياسة الحقّة الّتي توجب مزيد القرب ، والكرامة ،
وأين هذا من طلب الرياسات الباطلة