الصفحه ٣١٣ :
لبث آدم وحوّاء في
الجنّة حتّى خرجا عنها سبع ساعات من ايّام الدّنيا حتّى اكلا من الشجرة فأهبطهما
الصفحه ٣١٧ :
عليه ، وأقبل
بوجهه نحو موضع التّرعة ، فدعا الله ثمّ إنّه اشتاق إلى حوّاء فهبط من الصّفا يريد
الصفحه ٣٤٤ : ائتني بعبدتي الّتي في جنّة الفردوس الأعلى
فلمّا دخلا الفردوس نظرا إلى جارية على درنوك (١) من درانيك
الصفحه ٣٩٦ :
المعلوم من مذهب
الإماميّة من وجوب عصمتهم في جميع الأحوال ، وأمّا الخبر فمحمول على نوع من
التقيّة
الصفحه ٤٢٩ :
ومنها : ما ذكره
المحدّث البحراني بعد تمهيد مقدّمة هي : أنّ المستفاد من جملة من الأخبار انّ دفن
الصفحه ٤٤٤ : المخصوصة بهم متناهية بكثرتها منها : استنقذهم ممّا كانوا فيه من البلاء من
فرعون وقومه ، وأبدلهم من ذلك
الصفحه ١٧ :
بالجمع إلى غير
ذلك من المناقشات التي لا ينبغي الإصغاء إليها بعد اعتضاد الأصل المتقدم بالعقل
الصفحه ٤٠ :
خضراء؟ قال عليهالسلام : اخضرت من جبل قاف قال صدقت فاخبرني ممّا خلق؟ قال صلىاللهعليهوآله : من
الصفحه ٦٥ : القريب من الفلك أسخن وألطف ، والبعيد أبرد وأكثف
، ثم اختلطت العناصر وتكوّنت منها المركّبات ، وممّا تكوّن
الصفحه ١٢٠ :
أراد أن يخلقه أمر
أن يقبض قبضة من جميع الأرض سهلها وجبلها فخلق منها آدم ، فلذلك ياتي بنوه أخيافا
الصفحه ١٦٠ :
من نور ، وأمّا
احتمال كون السجود له على وجه القبلة والجهة او مجرّد الامتحان من دون التكريم
الصفحه ١٨٧ : منها ، ولعلّ المعنى على ما قيل إنّا فضّلناهم على من خلقناه وهم كثير من دون
أن يريد التّبعيض فيجري مجرى
الصفحه ٢٨٧ : عن ضريس الكناسي قال سألت أبا جعفر عليهالسلام : انّ النّاس يذكرون انّ فراتنا يخرج من الجنّة ، فكيف هو
الصفحه ٣٢٥ :
دويّا كدويّ
الخابية ، فقال للملائكة لا يهمنّكم إن كان ملكا فهو منكم ، وان يكن من غيركم فأنا
الصفحه ٣٧٥ :
وغيرهم من المشايخ
الثقات الّذين كانوا من أبواب الأئمّة عليهمالسلام.
وبالجملة لا ريب
في قيام