الصفحه ٨ : الْعِقابِ)
(٢)
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا) : أعربت في الآية الكريمة السابقة. لا : ناهية
الصفحه ١٦٢ : ما يصنعون بأيمانهم المحلوفة.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ
الصفحه ٢٣٨ : استعمال «الوحي» فيما يلقى إلى
الأنبياء من عند الله تعالى ولغة القرآن الفاشية ـ أي المنتشرة ـ هي أوحى. وقيل
الصفحه ٤٤ : ء الساكنين لا محل لها. اليهود : فاعل مرفوع بالضمة. والنصارى : معطوف على
اليهود مرفوع مثله على الفاعلية وعلامة
الصفحه ٤٣٩ : السكون في محل جر بالإضافة بمعنى
: إنّما أنزل الوحي على اليهود والنصارى من قبلنا.
(وَإِنْ كُنَّا
الصفحه ١٠٠ : خبر «إنّ» لا : نافية لا
عمل لها. يهدي : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء للثقل والفاعل ضمير
الصفحه ٨٨ : الكافرون .. أي
الذين لم يحكموا بما أنزل الله.
** سبب نزول
الآية : نزلت الآية الكريمة في قصة رجل من اليهود
الصفحه ١٢٨ : القول الكريم أعرب في الآية الكريمة الرابعة
والستين.
(فَلا تَأْسَ) : الفاء استئنافية. لا : ناهية جازمة
الصفحه ٤٨٣ : كما في قوله تعالى في
سورة «الحديد» «وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنفع للنّاس» أي وخلقنا الحديد
الصفحه ٦٦٣ : تعالى :
** (قالَ عَذابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشاءُ) : أي من أشاء تعذيبه وهو قول الله تعالى لموسى
الصفحه ٧٧ : المنوّنة.
(يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قالُوا
الصفحه ٦٩ : «وليه» : إذا قام
به ومنه قوله تعالى في سورة «البقرة» : (اللهُ وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا) وجمعه : أوليا
الصفحه ٢٨٠ : .
** (وَلا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ
رَبَّهُمْ) : أي الفقراء الذين معك يدعون ربهم فحذف الموصوف
المفعول به
الصفحه ٤٢٣ :
من هاد يهود هودا : أي رجع. وسمّي اليهود بذلك لأنهم قالوا هدنا إليك :
بمعنى رجعنا تائبين أمّا قوله
الصفحه ١١١ : الاستهزاء والضحك .. فنزل قول الله
تعالى في هذه الآية الكريمة.
(قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ
هَلْ تَنْقِمُونَ