الصفحه ٣٤٧ : السَّماءِ إِلهٌ) يعبد فى السماء ويعبد فى الأرض.
٨٦ ـ (الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ) الأصنام ، ثم
الصفحه ٣٥١ : اللهِ) وقائعه فى الأمم ، (لِيَجْزِيَ قَوْماً) يعنى الكفار ، فكأنه قال : لا تكافئوهم نحن نكافئهم ،
ثم نسخ
الصفحه ٣٥٢ : أَدْرِي ما
يُفْعَلُ بِي وَلا بِكُمْ) فى الدنيا ، وقيل : فى الآخرة ، ثم نزل : (لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ
الصفحه ٣٥٧ : ـ (فَيُحْفِكُمْ) يجهدكم (٢).
٣٨ ـ (ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثالَكُمْ) بل خيرا منكم
الصفحه ٣٥٨ : الصراط.
٤ ـ (السَّكِينَةَ) السكون ، وذلك أن المسلمين اشتد عليهم صد المشركين لهم
عن البيت ، ثم أوقع الله
الصفحه ٣٦٣ : بن عقبة ، بعثه النبى صلىاللهعليهوسلم إلى بنى المصطلق ليقبض صدقاتهم ، فسار بعض الطريق ثم
خاف عداوة
الصفحه ٣٧٥ : (٤).
٨ ـ (ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى) التدلى : الزيادة فى القرب ، وفى الصحيحين ، من حديث
أنس قال : «دنا الجبار رب العزة
الصفحه ٣٧٧ : العذاب ،
قال : أعطنى شيئا من مالك وعد إلى الشرك وأنا أحمل عنك عذاب الله ، فأعطاه شيئا ثم
بخل ومنعه
الصفحه ٣٩٣ : بالأمهات.
٣ ـ (ثُمَّ يَعُودُونَ لِما قالُوا) أى إلى ما قالوا ، والمعنى : يعودون إلى استجابة ما
حرموا على
الصفحه ٣٩٤ : خفتم بالصدقة الفاقة (٥). (وَتابَ اللهُ
عَلَيْكُمْ) أى تجاوز وخفف ، ثم نسخ إيجاب الصدقة (٦).
١٤
الصفحه ٣٩٧ : (٢) ، ثم وصف المستحقين للحق فقال : (لِلْفُقَراءِ
الْمُهاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا).
٩ ـ (وَالَّذِينَ
الصفحه ٤٠٣ : منهم.
٥ ـ (حُمِّلُوا التَّوْراةَ) كلفوا العمل بما فيها ، (ثُمَّ لَمْ
يَحْمِلُوها) أى لم يعملوا
الصفحه ٤٠٧ : بَعْضَهُ) حدثها ما حدثته عائشة من تحريم مارية ، (وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ) ذكر الخلاقة.
٤ ـ ثم خاطب
عائشة
الصفحه ٤٢٠ : : قدرته ، وقيل : عظمته (٢).
٤ ـ (سَفِيهُنا) إبليس. (والشطط) الجور والكذب ، وهو وصفه بالشريك.
٥ ـ ثم
الصفحه ٤٢١ : ) أيقنا.
١٣ ـ و (الْهُدى) القرآن. (رَهَقاً) ظلما.
١٦ ـ ثم رجع إلى
كفار مكة ، فقال : (وَأَنْ لَوِ