الصفحه ١٥٦ : ) ثم قررهم فقال : (أَسِحْرٌ هذا.)
٧٨ ـ (تلفتنا) تصرفنا. و (الْكِبْرِياءُ) الملك والشرف.
٨١ ـ (ما
الصفحه ١٦٧ : النار من الموحدين ، ثم أدخل الجنة (٥).
١٠٨ ـ (والمجذوذ) المقطوع.
١٠٩ ـ (نَصِيبَهُمْ) من العذاب
الصفحه ١٦٩ : ) الجماعة. (لَفِي ضَلالٍ) أى لفى خطأ من رأيه.
٩ ـ ثم قال
بعضهم لبعض : (اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ
اطْرَحُوهُ
الصفحه ١٧٧ : ، يؤمنون بأنه الخالق الرازق ثم يشركون
به.
١٠٧ ـ وال (غاشِيَةٌ) المجللة تغشاهم.
١١٠ ـ (وَظَنُّوا) تيقن
الصفحه ١٧٨ : ) خبر مستأنف (٢). والمعنى : رفع السماء بلا دعامة تمسكها ثم قال : (تَرَوْنَها) يعنى رؤيتكم إياها تكفى عن
الصفحه ١٨٠ : ء. ثم ضرب مثلا آخر فقال : (وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ)(١) يعنى الذهب والفضة.
(أَوْ مَتاعٍ) يعنى
الصفحه ١٨٢ : اليهود. و (الْأَحْزابِ) اليهود والنصارى ، عرفوا بعثة النبى ثم أنكروا ثبوته (٢).
٣٧ ـ (وَلَئِنِ
الصفحه ١٩٦ : (١).
٦٦ ـ (فَرْثٍ) (والفرث) ما فى الكرش (٢).
٦٧ ـ (سَكَراً) وهو الخمر ، ثم نسخت (٣). (وَرِزْقاً حَسَناً
الصفحه ٢١٢ : رَبَّكَ) المعنى : إذا نسيت الاستثناء ثم ذكرت فقل : إن شاء
الله. (لِأَقْرَبَ مِنْ هذا
رَشَداً) أى : عسى أن
الصفحه ٢١٩ : طبقات
الحديد الحطب والفحم ، ووضع عليها المنافيخ. ثم قال : (انْفُخُوا. ناراً) أى كالنار (٥). (قِطْراً
الصفحه ٢٢١ : (٢).
٣ ـ (خَفِيًّا) لئلا يستهزأ به فى طلب الولد مع الكبر.
٤ ـ (وَهَنَ) ضعف. (شَقِيًّا) أى لم أكن أتعب بالدعاء ثم
الصفحه ٢٣١ : ـ (ثُمَّ اهْتَدى) لزم السنة.
٨٣ ـ (وَما أَعْجَلَكَ) لما وعد الله موسى أن يعطيه التوراة اختار من قومه
الصفحه ٢٣٦ : . (وَأَسَرُّوا النَّجْوَى) أى تناجوا فيما بينهم ، يعنى المشركين ، ثم بين من هم
فقال : (الَّذِينَ ظَلَمُوا) أى
الصفحه ٢٣٨ : فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ) أى غضب من أن يعبد معه الصغار.
٦٥ ـ (ثُمَّ نُكِسُوا عَلى رُؤُسِهِمْ) أى أدركتهم حيرة
الصفحه ٢٤٠ : روح عيسى.
٩٢ ـ (أُمَّتُكُمْ) دينكم يا أمة محمد.
٩٣ ـ ثم ذم أهل
الكتاب باختلافهم فقال