الصفحه ٩٦ : » (٤).
٦٠ ـ (جَرَحْتُمْ) كسبتم (٥). (ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ) يوقظكم (فِيهِ) فى النهار. (لِيُقْضى أَجَلٌ
مُسَمًّى
الصفحه ٩٨ : تخافون القادر. (فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُ) بأن يأمن العذاب : الموحد أم المشرك؟ ثم بين الأحق
بقوله
الصفحه ١٠٦ : ـ (ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ) أى كنا قد آتينا موسى الكتاب ، وهو التوراة ، (تَماماً) لكرامته على إحسانه
الصفحه ١٠٨ : ـ وقوله (وَلَقَدْ خَلَقْناكُمْ) يعنى آدم. (ثُمَّ صَوَّرْناكُمْ) أى صورناه. وإنما قال : (صَوَّرْناكُمْ) لأن
الصفحه ١١١ : (بالأعراف) لأن له عرفا كعرف الديك.
(وأصحاب الأعراف) قوم تساوت حسناتهم وسيئاتهم ، ثم يؤمر بهم إلى الجنة
الصفحه ١١٥ : ـ (الثعبان) ذكر من الحيات عظيم.
١٠٨ ـ (وَنَزَعَ يَدَهُ) أى أدخلها جيبه ثم أخرجها ولها شعاع (٣).
١١٠
الصفحه ١١٦ : ، وكانت الآية من هذه تمكث من
السبت إلى السبت ثم ترتفع ، فيبقون فى عافية
__________________
(١) انظر
الصفحه ١١٧ :
شهرا ، ثم تأتى آية أخرى.
١٣٤ ـ و (الرِّجْزُ) العذاب. وهو هذه الآيات (١). (بِما عَهِدَ عِنْدَكَ
الصفحه ١٢٤ :
١٩٩ ـ (خُذِ الْعَفْوَ) وهو الميسور من المال. ثم نسخ بالزكاة (١). (والعرف) المعروف. وباقى الآية
الصفحه ١٣٢ : : يقاتلوا مائتين
، ثم نسخ هذا بقوله تعالى :
٦٦ ـ (الْآنَ خَفَّفَ اللهُ عَنْكُمْ) ففرض على الرجل أن يثبت
الصفحه ١٣٣ : المهاجر. وذلك معنى قوله : (ما لَكُمْ مِنْ
وَلايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّى يُهاجِرُوا) ثم نسخت بقوله
الصفحه ١٣٦ : لم تقاتل يومئذ (٣). (وَعَذَّبَ الَّذِينَ
كَفَرُوا) بالقتل والهزيمة.
٢٧ ـ (ثُمَّ يَتُوبُ) أى يوفق من
الصفحه ١٣٨ : المحرم للحرب أخروا تحريمه إلى
صفر ، ثم يحتاجون إلى صفر كذلك ، حتى يتدافع التحريم إلى الشهور كلها
الصفحه ١٤٨ : الله وعذابه. (ثُمَّ تابَ
عَلَيْهِمْ) توكيد. (لِيَتُوبُوا) أى ليستقيموا.
١٢٠ ـ (وَلا يَرْغَبُوا
الصفحه ١٥٥ : وادعوا شركاءكم (٤). (غُمَّةً) أى غما وكربا. (ثُمَ
__________________
(١) انظر : تفسير الطبرى (١١ / ٩٠