الصفحه ١٦ :
٢٨ ـ (وَكُنْتُمْ أَمْواتاً) أى نطفا.
٢٩ ـ (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ) أى عمد إلى خلقها
الصفحه ٢٢ : ـ (والمثابة) أى المعاد. أى الناس يعودون إليه مرة بعد مرة. (وَأَمْناً) أى من أحدث حدثا فى غيره ثم لجأ إليه أمن
الصفحه ٢٩ : ) أى لا يجوز أمر هذه الحرمات للمسلمين إلا قصاصا ، ثم
نسخ ذلك بآية السيف (٤).
١٩٥ ـ (التَّهْلُكَةِ
الصفحه ٣١ : الَّذِينَ خَلَوْا) أى صفتهم (٧).
٢١٧ ـ و (الشَّهْرِ الْحَرامِ) رجب. أعلمهم أن تحريم القتال باق فيه ، ثم
الصفحه ٤٢ : المتشابه ، والمتشابه
على المحكم ، ويلبسون ، قال السدى (٣) : يقولون : ما بال هذه الآية عمل بها كذا وكذا ثم
الصفحه ٥١ : ) أى جبنتم.
(ثُمَّ صَرَفَكُمْ
عَنْهُمْ) عن المشركين بقتلكم وهزيمتكم (لِيَبْتَلِيَكُمْ) ليختبركم
الصفحه ٥٥ :
القيامة شجاعا أقرع ، يفر منه وهو يتبعه ، حتى يطوقه فى عنقه) (٤) ثم قرأ هذه الآية.
قوله
تعالى
الصفحه ٧١ : أَنْفُسِهِمْ) فى تلك الحال. وهم قوم أسلموا بمكة ثم خرجوا مع الكفار
يوم بدر فقتلوا (٢).
٩٨
الصفحه ٧٨ : عن
التعرض لمن قلد أو أظهر شعائر الحج من المشركين ، ثم نسخ هذا بقوله : (فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٧٩ : : أمرنى ربى ، وفى الآخر :
نهانى ربى ، ثم يضربون بها فيعلمون على ما يخرج (١).
(الْيَوْمَ يَئِسَ) أى فى
الصفحه ٨١ : .
٣٠ ـ (فَطَوَّعَتْ) زينت. فقتله ثم حمله ولم يعرف كيف الدفن ، فلما رأى قصة
الغرابين أصبح من النادمين
الصفحه ٩٠ : صلىاللهعليهوسلم ما كتما ، وخلى سبيلهما. ثم
__________________
(١) انظر : تفسير الطبرى (٧ / ٥٥) ، وزاد المسير
الصفحه ٩١ : يقال : هذا الأولى بفلان ، ثم يحذف بفلان
، فيقال : هذا الأولى. فيحلفان بالله لقد ظهرنا على خيانة الذميين
الصفحه ٩٣ :
سورة الأنعام
١ ـ (بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ) أى يجعلون له عديلا من الحجارة (١).
٢ ـ (ثُمَّ قَضى
الصفحه ٩٤ : النبى صلىاللهعليهوسلم.
٢٣ ـ (ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ) أى بليتهم التى ألزمتهم الحجة وزادتهم