الصفحه ٢٨٧ : ـ (وَآتَيْناهُ أَجْرَهُ) وهو الثناء الحسن.
٢٩ ـ (وَتَقْطَعُونَ السَّبِيلَ) وكانوا يرمون ابن السبيل بالحجارة
الصفحه ٣٠٠ : تَطَؤُها) وهى فارس والروم قول الحسن (١) ، وقال عكرمة : هو ما يظهر عليه المسلمون إلى يوم
القيامة (٢).
٢٨
الصفحه ٣٠٨ : ورؤساها.
٣٧ ـ (زُلْفى) قربى. (جَزاءُ الضِّعْفِ) أى عشر حسنات.
٤١ ـ (بَلْ كانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَ
الصفحه ٤٢١ : فيهلكون.
١١ ـ (قِدَداً) أى فرقا مختلفة ، قال الحسن : منهم قدرية ، ومرجئة ،
ورافضة (١).
١٢ ـ (ظَنَنَّا
الصفحه ٧١ : الإسلام.
٩٥ ـ و (الضَّرَرِ) العجز بالزمانة والمرض ونحوهما (١). و (الْحُسْنى) الجنة.
٩٧ ـ (ظالِمِي
الصفحه ١١٦ : ـ و (الْحَسَنَةُ) الغيث والخصب. (لَنا هذِهِ) أى نحن مستحقوها. (والسيئة) القحط والجدب. و (يَطَّيَّرُوا) أى يتشاءموا
الصفحه ١٧٨ : . و (الْحَسَنَةِ) العافية. و (الْمَثُلاتُ) العقوبات (٤).
٧ ـ (وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ) أى داع ، وهو نبيهم
الصفحه ٢١٨ : ءً الْحُسْنى) وهى الجنة ، وأضيف الجزاء إليها ، وهى الجزاء (٥) ، كقوله : (دِينُ الْقَيِّمَةِ ،
لَحَقُّ
الصفحه ٢٢٨ : ) لأنهما كانا من جلد حمار ميت (٢). (طُوىً) اسم الوادى. قال الحسن : قدس مرتين (٣).
١٥ ـ (أَكادُ أُخْفِيها
الصفحه ٢٤٩ : ما يكفيهم.
٢٠ ـ (والطور) الجبل. و (سَيْناءَ)(٣) بمعنى الحسن ، (والشجرة) شجرة الزيتون ، (تَنْبُتُ
الصفحه ٢٧٦ :
٤٥ ـ (فَرِيقانِ) أى مؤمن وكافر.
٤٦ ـ (والسيئة) العذاب ، (والحسنة) الرحمة. (لَوْ لا) أى هلا
الصفحه ٢٨١ : . (مِنَ الصَّالِحِينَ) فى حسن الصحبة والوفاء.
٢٩ ـ فقضى موسى
الأجل التام ، وهل تزوج الكبرى أم الصغرى
الصفحه ٣١١ : اصْطَفَيْنا) أمة محمد صلىاللهعليهوسلم.
(ظالِمٌ لِنَفْسِهِ) قال الحسن : هو الذى ترجح سيئاته ، (والمقتصد
الصفحه ٣٥٣ : الحسن : نزلت فى جماعة من كفار
قريش قالوا ذلك لآبائهم (٢). (خَلَتِ الْقُرُونُ) أى مضت فلم ترجع
الصفحه ٣٥٤ : والصبر. قال ابن عباس : نوح ، وإبراهيم ،
وموسى ، وعيسى. وقال الحسن : هم الذين لم تصبهم فتنة من الأنبيا