الصفحه ١٥٩ : ) من حسنه وخير فضله ، وهو الجنة.
٥ ـ (أَلا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ) إذا ناجى بعضهم بعضا فى
الصفحه ٢٠٣ : الحسنة.
٢٩ ـ (مَحْسُوراً) أى منقطعا به ، يحملك على نفسك (٤).
٣١ ـ (خِطْأً) إثما
الصفحه ٣١٩ : على مقدار الغداة
والعشى.
٤٥ ـ (بِكَأْسٍ) والكأس الخمر ، (والمعين) الظاهر الجارى ، قال الحسن : خمر
الصفحه ٣٦١ : وُجُوهِهِمْ) قال سعيد بن جبير : ندى الطهور وثرى الأرض. قال أبو
العالية : لأنهم يسجدون على التراب لا على
الصفحه ٣٦٧ :
(قَعِيدٌ) معناه عن اليمين قعيد وعن الشمال قعيد ، فدل أحدهما على
الآخر المحذوف ، والقعيد : القاعد
الصفحه ٤٤ : كَالْأُنْثى) أى ليس تصلح الأنثى لما يصلح له الذكر.
٣٧ ـ قوله تعالى : (حَسَنٍ) قال الزجاج : تقبلها بتقبل
الصفحه ٣٣٨ : ـ (نَحْنُ أَوْلِياؤُكُمْ) يعنى الملائكة تتولى المؤمنين ، وتحثهم على الطاعة.
٣٤ ـ (الْحَسَنَةُ) الإيمان
الصفحه ٣٣٩ : القيامة (٣).
٤٧ ـ (أَكْمامِها) والأكمام : الأوعية (٤). (أَيْنَ شُرَكائِي) على زعمكم. (آذَنَّاكَ) أعلمناك
الصفحه ٨٥ : ـ (بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ) أى جميع ما أنزل فلا تراقبن أحدا. قال الحسن : كان يهاب
قريشا فنزلت هذه الآية
الصفحه ١١٤ : ديننا. (أَوَلَوْ كُنَّا
كارِهِينَ) أى أو تجبروننا على ذلك.
٨٩ ـ (افْتَحْ بَيْنَنا) اقض (١).
٩٢
الصفحه ١١٩ : ـ (وَاكْتُبْ لَنا) أى أوجب لنا (حَسَنَةً) وهى الأعمال الصالحة. (وَفِي الْآخِرَةِ) الجنة. (هُدْنا إِلَيْكَ) تبنا
الصفحه ١٥٠ : لِلنَّاسِ عَجَباً) الألف للتوبيخ والإنكار. (قَدَمَ صِدْقٍ) أى ثواب حسن. وإنما أضيف القدم إلى الصدق ، لأن كل
الصفحه ١٩٦ : يحكمون له بالبنات وهم يكرهونها. و (الْحُسْنى) البنون. ويقال : الجنة. (مُفْرَطُونَ) معجلون إلى النار
الصفحه ٢٤١ : والملائكة ، فنزلت : (إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا
الْحُسْنى) وهى السعادة.
١٠٢ ـ (والحسيس) الصوت
الصفحه ٢٦٨ : ـ (وَمَقامٍ كَرِيمٍ) أى منزل حسن.
٥٩ ـ (كَذلِكَ) أى الأمر كما وصفنا ، (وَأَوْرَثْناها) أى جعلناها أملاكا