الصفحه ٦ : ـ مثير
الغرام الساكن إلى أشرف الأماكن وهو فى تاريخ مكة والمدينة.
٢٥ ـ المجتبى
من المجتنى. فى أنواع
الصفحه ٢٢٢ : (٢).
١٥ ـ (وَسَلامٌ) أى سلامة.
١٦ ـ (انْتَبَذَتْ) اعتزلت وتنحت. (شَرْقِيًّا) مما يلى الشرق.
١٧
الصفحه ٣١٦ : ـ (سَلامٌ) بدل من (ما) المعنى : لهم ما يتمنون ، سلام ، وهو تسليم الله عزوجل عليهم (٥).
٥٩ ـ (وَامْتازُوا
الصفحه ٧٠ : عليه ، ومن قرأ فتثبتوا
أراد ضد العجلة (٤). و (السَّلامَ) الاستسلام. وكانوا قتلوا رجلا فى بعض السرايا
الصفحه ٢٣٨ : قَبْلُ) بلوغه.
٥٢ ـ (التَّماثِيلُ) الأصنام. (عاكِفُونَ) على عبادتها.
٥٥ ـ (أَجِئْتَنا بِالْحَقِ) أى
الصفحه ٢٨ : الشَّهْرَ) أى كان حاضرا. (وَلِتُكْمِلُوا
الْعِدَّةَ) أى لا تزيدوا على ما فرض الله عليكم كما فعلت النصارى
الصفحه ١٤ : بِهِمْ) أى يجازيهم على استهزائهم (٥). (وَيَمُدُّهُمْ) أى يملى لهم. (يَعْمَهُونَ) يتحيرون.
١٦
الصفحه ٦٥ : ) وهم من آمن منهم كابن سلام (٤).
٤٧ ـ (وطمس الوجوه) طمس ما فيها من عين وأنف وحاجب (٥).
(فَنَرُدَّها
الصفحه ٧٧ :
١٦٢ ـ و (الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ) من أسلم كعبد الله بن سلام وأشباهه (١).
(وَالْمُقِيمِينَ
الصفحه ٨٠ : يَبْسُطُوا) وهم قوم من اليهود عزموا على الفتك برسول الله صلىاللهعليهوآله سلم ، فنجاه الله (٤).
١٢
الصفحه ١٣٦ : . فقال سلمة ابن سلامة بن وقش :
لن نغلب اليوم من قلة ، فوكلوا إلى كلمته.
(بِما رَحُبَتْ) أى برحبها
الصفحه ١٧٧ :
غلبهم السّلام ، وكانت سجدة تحية لا سجدة عبادة. وكانوا يتحايون بالانحناء
والسجود فى الزمن الأول
الصفحه ٢٨٣ : ، لأنه ذكره فى
كتبنا.
٥٤ ـ (مَرَّتَيْنِ) لصبرهم على الإيمان بكتابهم الأول ، وبمحمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٥ : القرآن
للعز بن عبد السّلام (٤٤) ، وتفسير القرطبى (١ / ٢٣٩).
(٥) انظر : غريب القرآن لابن قتيبة (٤٣
الصفحه ١٦٣ : ـ (والتخسير) النقصان.
٦٥ ـ (غَيْرُ مَكْذُوبٍ) أى غير كذب.
٦٩ ـ (بِالْبُشْرى) بالولد. (قالَ سَلامٌ) عليكم