الصفحه ٣٢٥ : .
٦ ـ (أَنِ امْشُوا) أى انطلقوا بهذا القول. (إِنَّ هذا) الذى تراه من زيادة أصحاب محمد (لَشَيْءٌ يُرادُ
الصفحه ٣٢٨ : .
٥٩ ، ٦٠ ـ (هذا فَوْجٌ) هذا قول الزبانية للقادة المتقدمين فى الكفر (٣) ، فيقولون : (لا مَرْحَباً
الصفحه ٣٣٠ : النَّارِ) وهى الأطباق ، (وَمِنْ تَحْتِهِمْ
ظُلَلٌ)(٣).
١٧ ـ و (الطَّاغُوتَ) الشياطين.
١٨ ـ و (الْقَوْلَ
الصفحه ٣٣١ : ء (٤) ، فنزلت (يا قَوْمِ اعْمَلُوا) [الزمر : ٣٩] ، فنسخت والتى تليها بآية السيف ، وكذلك قوله : (فَمَنِ اهْتَدى
الصفحه ٣٤٢ : ـ قوله تعالى : (هُمْ يَنْتَصِرُونَ) الانتصار مباح ، والعفو فضيلة ، وبعضهم يقول : هذا بغى
المشركين
الصفحه ٣٥٣ : متى يأتيكم العذاب.
٢٤ ـ (فَلَمَّا رَأَوْهُ) يعنى ما يوعدون فى قوله (بِما تَعِدُنا) [الأحقاف : ٢٢
الصفحه ٣٥٤ : ) صلة (٢).
٣٣ ، ٣٤ ـ والباء
فى قوله (بِقادِرٍ) زائدة أيضا (٣).
٣٥ ـ (أُولُوا الْعَزْمِ) أى ذو الحزم
الصفحه ٣٦٠ :
٢٠ ـ قوله بعد
هذا : (وَعَدَكُمُ اللهُ
مَغانِمَ كَثِيرَةً) فهى ما يفتح على المسلمين إلى يوم
الصفحه ٣٦١ : (لِيَغِيظَ بِهِمُ
الْكُفَّارَ) وهو قول عمر لأهل
__________________
(١) انظر : زاد المسير (٧ / ٤٤١
الصفحه ٣٦٧ : ـ (قالَ قَرِينُهُ) أى شيطانه.
٢٩ ـ قال الله
تعالى : (ما يُبَدَّلُ
الْقَوْلُ لَدَيَ) فيما وعدته من ثواب
الصفحه ٣٦٩ : ء كالرمل إذا مرت به
الريح.
٨ ـ (والقول المختلف) قولهم عن النبى صلىاللهعليهوسلم : شاعر ومجنون ، وعن
الصفحه ٣٧٣ : يكتبون ما فيه.
٤٢ ـ (أَمْ يُرِيدُونَ كَيْداً) وهو ما بيناه فى قوله تعالى : (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ
الصفحه ٣٨٠ :
بعض ، فهم يخرجون فزعين.
٩ ـ (وَازْدُجِرَ) أى زجر عن قوله.
١١ ـ وال (مُنْهَمِرٍ) الكثير السريع
الصفحه ٣٨٢ : ، لأنه أراد الإنس
والجان ، وقيل : بل على عادة العرب ، كما فى قوله تعالى : (أَلْقِيا فِي جَهَنَّمَ
الصفحه ٣٩٤ :
المسلمين ، ونزلت الآية (١). (حَيَّوْكَ) وهو قول اليهود : السام عليك (٢).
(وَيَقُولُونَ فِي