الصفحه ٢٦١ :
مخافة من يراه (١).
وفى هاء (أَمْرِهِ)(٢) قولان : أحدهما أنها ترجع إلى الله عزوجل ، والثانى إلى
الصفحه ٢٦٣ : الرَّسُولُ) أى يقول فى القيامة.
٣٢ ـ قوله تعالى : (كَذلِكَ) أى أنزلناه كذلك (لِنُثَبِّتَ بِهِ
فُؤادَكَ
الصفحه ٢٨٣ :
التوراة والقرآن (١).
٥١ ـ (وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ) أى أنزلنا القرآن يتبع بعضه بعضا
الصفحه ٢٨٤ :
الْقَوْلُ) وهم رؤساء الضلالة : (هؤُلاءِ الَّذِينَ
أَغْوَيْنا) يعنى الأتباع. (تَبَرَّأْنا
إِلَيْكَ.)
٦٤
الصفحه ٢٨٧ : . (والنادى) المجلس. و (الْمُنْكَرَ) إتيان الرجال فى مجالسهم (٤).
٣٠ ـ (رَبِّ انْصُرْنِي) أى بتصديق قولى
الصفحه ٢٩٧ : بولد.
قوله : (ذلِكُمْ ...)(٢) أى نسب لا حقيقة له.
٥ ـ (فَإِخْوانُكُمْ) أى فليقل أحدكم : يا أخى
الصفحه ٢٩٩ : وَعَدَنَا اللهُ وَرَسُولُهُ) وهو
قوله تعالى : (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا
الْجَنَّةَ وَلَمَّا
الصفحه ٣٠٠ : تَطَؤُها) وهى فارس والروم قول الحسن (١) ، وقال عكرمة : هو ما يظهر عليه المسلمون إلى يوم
القيامة (٢).
٢٨
الصفحه ٣٠٣ : ) نزلت فى عائشة وصفوان (٦).
٥٩ ـ قوله (يُدْنِينَ عَلَيْهِنَ) كان الفساق يؤذون النساء إذا خرجن بالليل
الصفحه ٣٠٥ : عَلَى اللهِ كَذِباً) هذا قول المشركين بعضهم لبعض ، فرد الله عليهم بقوله : (بَلِ الَّذِينَ
الصفحه ٣٠٦ : (٥) ، فذلك قول :
__________________
(١) انظر : مجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ١٤٤) ، وغريب القرآن لابن قتيبة
الصفحه ٣١٤ : ، فعجل للقوم العذاب ، فذلك قوله تعالى : (وَما أَنْزَلْنا عَلى قَوْمِهِ مِنْ
بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ) [يس
الصفحه ٣٢١ : ) لأن نسل الناس انقرض إلا نسله (١).
٧٨ ، ٧٩ ـ (وَتَرَكْنا عَلَيْهِ) أى ذكرا جميلا ، وهو قوله : (سَلامٌ
الصفحه ٣٢٢ : ؟ فيه قولان ، أصحهما إسحاق (١).
١٠٣ ، ١٠٤ ـ (أَسْلَما) أى استسلما لأمر الله ، وجواب الفاء (ناديناه
الصفحه ٣٢٣ : الْمُسَبِّحِينَ) أى من المصلين قبل التقام الحوت ، وقيل : هو قوله فى
بطن الحوت (لا إِلهَ إِلَّا
أَنْتَ) [الأنبيا